نفّذت هيئة الهلال الأحمر السعودي أمس، أولى رحلاتها الدولية بإجلاء مواطنة ألم بها عارض صحي في جورجيا، عقب إعادة تفعيل خدمة الإسعاف الجوي، وذلك بالتنسيق مع مركز الإحالات بوزارة الصحة.
وبعد استلام الحالة الإسعافية، قام فريق الإخلاء الطبي المتخصص بتقديم الرعاية الصحية وفق أعلى مستوى أثناء رحلة العودة إلى الوطن، وتعد هذه الرحلة هي الأولى من نوعها دولياً لإجلاء المواطنين من المرضى والمصابين وضمان وصولهم للمنشآت الصحية وتقديم أفضل رعاية طبية لهم. وتأتي خدمة الإسعاف الجوي ضمن مستهدفات (رؤية المملكة 2030 )، وبرنامج تحول القطاع الصحي من خلال تعزيز جودة الخدمات الإسعافية، حيث باشرت الهيئة من خلال خدماتها في الإسعاف الجوي ما يقارب 200 مريض ونقلهم إلى المنشآت المتخصصة في زمن استجابة أقل تحت إشراف فريق إسعافي متخصص.
وتسعى هيئة الهلال الأحمر السعودي من خلال هذه الخدمة إلى تعزيز جودة الخدمات الإسعافية وتفعيل مبدأ حفظ الأرواح من خلال مبادراتها على المستوى الوطني والدولي لخدمة الإنسانية. ومنذ انطلاق خدمة الإسعاف الجوي مع بداية موسم الحج الماضي، تبذل الهيئة جهدها لإحياء المزيد من الأرواح من خلال الاستجابة لبلاغات الطرق السريعة ونقل المرضى بين مختلف المنشآت الصحية وذلك بالتنسيق مع مركز الإحالات الطبية بوزارة الصحة.
وبعد استلام الحالة الإسعافية، قام فريق الإخلاء الطبي المتخصص بتقديم الرعاية الصحية وفق أعلى مستوى أثناء رحلة العودة إلى الوطن، وتعد هذه الرحلة هي الأولى من نوعها دولياً لإجلاء المواطنين من المرضى والمصابين وضمان وصولهم للمنشآت الصحية وتقديم أفضل رعاية طبية لهم. وتأتي خدمة الإسعاف الجوي ضمن مستهدفات (رؤية المملكة 2030 )، وبرنامج تحول القطاع الصحي من خلال تعزيز جودة الخدمات الإسعافية، حيث باشرت الهيئة من خلال خدماتها في الإسعاف الجوي ما يقارب 200 مريض ونقلهم إلى المنشآت المتخصصة في زمن استجابة أقل تحت إشراف فريق إسعافي متخصص.
وتسعى هيئة الهلال الأحمر السعودي من خلال هذه الخدمة إلى تعزيز جودة الخدمات الإسعافية وتفعيل مبدأ حفظ الأرواح من خلال مبادراتها على المستوى الوطني والدولي لخدمة الإنسانية. ومنذ انطلاق خدمة الإسعاف الجوي مع بداية موسم الحج الماضي، تبذل الهيئة جهدها لإحياء المزيد من الأرواح من خلال الاستجابة لبلاغات الطرق السريعة ونقل المرضى بين مختلف المنشآت الصحية وذلك بالتنسيق مع مركز الإحالات الطبية بوزارة الصحة.