شهدت جدة اجتماع الطاولة المستديرة مع القطاع الخاص بالمملكة العربية السعودية، بحضور رئيس جمهورية أوزبكستان شوكت ميرزيوييف ووزير الاستثمار المهندس خالد بن عبد العزيز الفالح، وبمشاركة ممثلي القطاع الخاص والمسؤولين من البلدين.
ورحَّبَ المهندسُ الفالح - في كلمته الافتتاحية- برئيس جمهورية أوزباكستان شوكت ميرزيوييف والوفد المرافق له، مؤكدًا أن إقامة هذا الاجتماع يأتي من أهمية تعميق الشراكة الإستراتيجية بين البلدين.
تشجيع وتعزيز مشاركة القطاع الخاص
وأكد حرص المملكة على تشجيع وتعزيز مشاركة القطاع الخاص في الفرص الاستثمارية الهائلة المتاحة في كل من أوزبكستان والمملكة، والاستفادة من الفرص الاستثمارية النوعية التي تزخر بها المملكة في جميع القطاعات الاستثمارية.
ونوه إلى أن اجتماع الطاولة المستديرة يهدف لتقوية التعاون بين الشركات السعودية والأوزبكية، لبحث توسيع الشراكة الاستثمارية بين البلدين ومجالاتها، واستكشاف فرص الاستثمار والشراكة بين الجانبين في جميع القطاعات الاستثمارية.
وأشار إلى أن المملكة ومن خلال رؤية 2030 أصبحت من الدول الأكثر تنافسية عالمياً، وطورت إمكانات هائلة لتوسيع علاقتها الاستثمارية والتجارية مع مختلف دول العالم بشكل كبير.
الجدير بالذكر أن الاجتماع يأتي في إطار سعي البلدين لتحقيق التكامل والاستفادة من الإمكانات الاستثمارية الكبرى، ودفع التعاون الثنائي الاقتصادي والاستثماري، وتعزيز استغلال الفرص الواعدة في القطاعات المختلفة.
ورحَّبَ المهندسُ الفالح - في كلمته الافتتاحية- برئيس جمهورية أوزباكستان شوكت ميرزيوييف والوفد المرافق له، مؤكدًا أن إقامة هذا الاجتماع يأتي من أهمية تعميق الشراكة الإستراتيجية بين البلدين.
تشجيع وتعزيز مشاركة القطاع الخاص
وأكد حرص المملكة على تشجيع وتعزيز مشاركة القطاع الخاص في الفرص الاستثمارية الهائلة المتاحة في كل من أوزبكستان والمملكة، والاستفادة من الفرص الاستثمارية النوعية التي تزخر بها المملكة في جميع القطاعات الاستثمارية.
ونوه إلى أن اجتماع الطاولة المستديرة يهدف لتقوية التعاون بين الشركات السعودية والأوزبكية، لبحث توسيع الشراكة الاستثمارية بين البلدين ومجالاتها، واستكشاف فرص الاستثمار والشراكة بين الجانبين في جميع القطاعات الاستثمارية.
وأشار إلى أن المملكة ومن خلال رؤية 2030 أصبحت من الدول الأكثر تنافسية عالمياً، وطورت إمكانات هائلة لتوسيع علاقتها الاستثمارية والتجارية مع مختلف دول العالم بشكل كبير.
الجدير بالذكر أن الاجتماع يأتي في إطار سعي البلدين لتحقيق التكامل والاستفادة من الإمكانات الاستثمارية الكبرى، ودفع التعاون الثنائي الاقتصادي والاستثماري، وتعزيز استغلال الفرص الواعدة في القطاعات المختلفة.