عدم توافرها يؤدي إلى آثار سلبية على القوى وكيانات العمل
- نتائجها الرائعة جعلتها مطلوبة في السيرة الذاتية والوصف الوظيفي
- وجودها يعني توافر الخصائص الأساسية لضمان النجاح في بيئة العمل
- ترتبط بقدرة الشخص على التعامل مع الآخرين وطريقة عرض الأفكار
- تصنع إنسانا محبا للعمل ومنتجا ومحبا لنفع وخدمة الآخرين ومنفتحا عليهم
===============================
قالت مستشار التطوير المهني وتطوير الذات دلال القحطاني إن هناك مصطلحات مهارية جديدة أصبحت تتكرر مؤخرا على مسامع الجميع مثل «المهارات الناعمة» و«المهارات الصلبة»، مشيرة إلى أن كلا المصلحين مكمل للآخر، ولا يغني أحدهما عن الآخر، ولكل منهما مزاياه واحتياجاته.
آثار إيجابية
وأوضحت أن هذه المهارات أصبحت مهمة في مؤسسات العمل لما لها من آثار إيجابية في تقليل التكاليف التشغيلية وتجنب خسارة الأعمال للمنافسين، وأضافت: عدم توافر تلك المهارات يؤدي إلى آثار سلبية على القوى العاملة وكيانات العمل، ويؤدي إلى كثرة المشاكل في تلبية معايير الجودة، والتأخر في تقديم خدماتهم ومنتجاتهم للعملاء، وافتقار العمل إلى الاحترافية العالية، ولأهمية تلك المهارات في سوق العمل فقد أصبحت من المهارات المطلوبة في السيرة الذاتية، وأيضا في الوصف الوظيفي فيما يسمي «المهارات الناعمة الأساسية»، فهي التي تحدد السلوك المطلوب من الباحث عن عمل، أو الموظف على رأس العمل، كما تحدد الخصائص الشخصية المطلوب توافرها لديه لضمان نجاحه في بيئة العمل، وتسهم في تعزيز أداء الموظفين، وتؤدي في نهاية المطاف إلى النجاح المؤسسي من خلال توفير خريطة طريق لزيادة القدرة الإنتاجية لدى الموظفين وتحقيق الرضا الوظيفي، وتعود على الكيانات المؤسسية وقطاعات الأعمال بزيادة الإنتاجية.
أهم الخطوات
وأضافت: أهم الخطوات الناجحة في هذه المنهجية هي استقطاب الباحثين عن العمل وتطوير الموظفين، والسعي إلى تحقيق الرضا الوظيفي، وتوفير بيئة عمل دائمة التعلم تنمو لتتواكب مع المتغيرات في سوق العمل من خلال الابتكار وريادة الأعمال، وتكاملها مع مهارات المستقبل في التكنولوجيا وتعزيز مهاراتهم الناعمة والصلبة.
استغلال المهارات
وتابعت: تلك المهارات الناعمة هي التي ترتبط بقدرة الشخص على التعامل مع الآخرين، وطريقة عرض الأفكار بسلاسة ووضوح والإقناع والتفاوض، وأن يمتلك الفرد قدرة على التواصل والاتصال مع الآخرين بفاعلية، وتمكنه من استغلال تلك المهارات في استخدام السلوكيات القيادية التي تبرز وتبلور علاقاته مع الآخرين سواء في محيط العمل أو في المحيط الاجتماعي، ويجيد العمل ضمن فريق عمل مشترك، وقدرته على بناء فرق العمل، وعلى قيادة الفريق بمرونة ولا مركزية، وأن يكون محبا للعمل، وأن يكون إنسانا منتجا ومحبا لنفع وخدمة الآخرين، ومنفتحا عليهم وعلى أفكارهم وتقبلها.
إدارة الوقت
واختتمت حديثها بالقول: تتلخص أهم المهارات الناعمة التي يحتاجها سوق العمل في العمل بروح الفريق الواحد، وإدارة الأفراد وإدارة الوقت، والمرونة في إدارة الأولويات وإدارة الغضب وتسويق الذات، واستغلال مهارات التواصل الفعال، والقيادة الفاعلة في إدارة التغيير والجودة والتميز في العمل وخدمة العملاء، ومهارة الإبداع والتفكير الجانبي، وحل الخلافات والمشكلات، والإقناع والتفاوض، والقدرة على اتخاذ القرار، والتفكير الناقد، وحل المشكلات، والتخطيط للمستقبل، والاستعداد للتعلم، والتفكير الابتكاري، واتخاذ القرار.
- وجودها يعني توافر الخصائص الأساسية لضمان النجاح في بيئة العمل
- ترتبط بقدرة الشخص على التعامل مع الآخرين وطريقة عرض الأفكار
- تصنع إنسانا محبا للعمل ومنتجا ومحبا لنفع وخدمة الآخرين ومنفتحا عليهم
===============================
قالت مستشار التطوير المهني وتطوير الذات دلال القحطاني إن هناك مصطلحات مهارية جديدة أصبحت تتكرر مؤخرا على مسامع الجميع مثل «المهارات الناعمة» و«المهارات الصلبة»، مشيرة إلى أن كلا المصلحين مكمل للآخر، ولا يغني أحدهما عن الآخر، ولكل منهما مزاياه واحتياجاته.
آثار إيجابية
وأوضحت أن هذه المهارات أصبحت مهمة في مؤسسات العمل لما لها من آثار إيجابية في تقليل التكاليف التشغيلية وتجنب خسارة الأعمال للمنافسين، وأضافت: عدم توافر تلك المهارات يؤدي إلى آثار سلبية على القوى العاملة وكيانات العمل، ويؤدي إلى كثرة المشاكل في تلبية معايير الجودة، والتأخر في تقديم خدماتهم ومنتجاتهم للعملاء، وافتقار العمل إلى الاحترافية العالية، ولأهمية تلك المهارات في سوق العمل فقد أصبحت من المهارات المطلوبة في السيرة الذاتية، وأيضا في الوصف الوظيفي فيما يسمي «المهارات الناعمة الأساسية»، فهي التي تحدد السلوك المطلوب من الباحث عن عمل، أو الموظف على رأس العمل، كما تحدد الخصائص الشخصية المطلوب توافرها لديه لضمان نجاحه في بيئة العمل، وتسهم في تعزيز أداء الموظفين، وتؤدي في نهاية المطاف إلى النجاح المؤسسي من خلال توفير خريطة طريق لزيادة القدرة الإنتاجية لدى الموظفين وتحقيق الرضا الوظيفي، وتعود على الكيانات المؤسسية وقطاعات الأعمال بزيادة الإنتاجية.
أهم الخطوات
وأضافت: أهم الخطوات الناجحة في هذه المنهجية هي استقطاب الباحثين عن العمل وتطوير الموظفين، والسعي إلى تحقيق الرضا الوظيفي، وتوفير بيئة عمل دائمة التعلم تنمو لتتواكب مع المتغيرات في سوق العمل من خلال الابتكار وريادة الأعمال، وتكاملها مع مهارات المستقبل في التكنولوجيا وتعزيز مهاراتهم الناعمة والصلبة.
استغلال المهارات
وتابعت: تلك المهارات الناعمة هي التي ترتبط بقدرة الشخص على التعامل مع الآخرين، وطريقة عرض الأفكار بسلاسة ووضوح والإقناع والتفاوض، وأن يمتلك الفرد قدرة على التواصل والاتصال مع الآخرين بفاعلية، وتمكنه من استغلال تلك المهارات في استخدام السلوكيات القيادية التي تبرز وتبلور علاقاته مع الآخرين سواء في محيط العمل أو في المحيط الاجتماعي، ويجيد العمل ضمن فريق عمل مشترك، وقدرته على بناء فرق العمل، وعلى قيادة الفريق بمرونة ولا مركزية، وأن يكون محبا للعمل، وأن يكون إنسانا منتجا ومحبا لنفع وخدمة الآخرين، ومنفتحا عليهم وعلى أفكارهم وتقبلها.
إدارة الوقت
واختتمت حديثها بالقول: تتلخص أهم المهارات الناعمة التي يحتاجها سوق العمل في العمل بروح الفريق الواحد، وإدارة الأفراد وإدارة الوقت، والمرونة في إدارة الأولويات وإدارة الغضب وتسويق الذات، واستغلال مهارات التواصل الفعال، والقيادة الفاعلة في إدارة التغيير والجودة والتميز في العمل وخدمة العملاء، ومهارة الإبداع والتفكير الجانبي، وحل الخلافات والمشكلات، والإقناع والتفاوض، والقدرة على اتخاذ القرار، والتفكير الناقد، وحل المشكلات، والتخطيط للمستقبل، والاستعداد للتعلم، والتفكير الابتكاري، واتخاذ القرار.