سجل الجنيه الإسترليني أمام الدولار واليورو هبوطا اليوم الاثنين، إذ أبرزت قفزة في تكاليف الطاقة وصيف من الإضرابات أزمة تكلفة المعيشة في المملكة المتحدة.
فيما عززت المخاوف من مزيد من التباطؤ الاقتصادي، فيما سجل الاسترليني يوم الجمعة الماضية، أكبر هبوط أسبوعي مقابل العملة الخضراء منذ سبتمبر أيلول 2020.
فيما عززت المخاوف من مزيد من التباطؤ الاقتصادي، فيما سجل الاسترليني يوم الجمعة الماضية، أكبر هبوط أسبوعي مقابل العملة الخضراء منذ سبتمبر أيلول 2020.
مخاوف تحيط بزيادات حادة في التضخم
ويأتي هذا وسط مخاوف تحيط بزيادات حادة في التضخم في بريطانيا وتراجع الاقتصاد، مع الإشارة إلى انخفاض العملة البريطانية 0.47 بالمئة.
وسجلت 1.1771 دولار بحلول الساعة 1520 بتوقيت جرينتش، فيما تراجع الإسترليني 0.4 بالمئة إلى 84.53 بنس لليورو مقابل العملة الأوروبية.