أكد طبيب الأمراض الجلدية محمد القحطاني أن أكبر مسبب لتساقط الشعر هو التساقط الكربي، وفيه نلاحظ تساقط الشعر بكثافة «أكثر من 200 شعرة في اليوم وهو المعدل الطبيعي لتساقط الشعر» ونرى الشعر على ملابسنا بكثرة وفي كل مكان نجلس فيه، وأسباب هذا النوع من التساقط كثيرة جدا، من أهمها الحرارة الشديدة والعدوى البكتيرية أو الفيروسية، وأمراض الغدة الدرقية، وبعض أدوية ما بعد الولادة، والضغط النفسي، ونقص الحديد.
وأضاف: العلاج يتطلب اللجوء إلى طبيب مختص يعمل على التشخيص، وعمل التحاليل اللازمة، ولو كان تساقط الشعر من أدوية الولادة أو الضغط النفسي، فيحتاج إلى وقت من 6 إلى 12 شهرا للشفاء.
وأشار إلى أن «التساقط الهرموني الوراثي» يلاحظ معه خفة في الشعر تكون عادة مقدمة ومؤخرة الرأس عند الرجال وفي المنتصف عند النساء، ونلاحظ في هذه المناطق شعرا وبريا بدل الشعر الطويل، وتكون الأسباب غالبا جينات وهرمونات قد تحدث للنساء المصابات بتكيسات المبايض، وأفضل خطوة للعلاج هي زيارة طبيب جلدية لتأكيد التشخيص، لكن في حالة صعوبة الوصول إلى الطبيب خاصة في البدايات، فيمكن أن نستخدم محلول مينوكسديل، وزيوت إكليل الجبل، ومستخلصات الشاي الأخضر مؤقتا.
وأضاف: العلاج يتطلب اللجوء إلى طبيب مختص يعمل على التشخيص، وعمل التحاليل اللازمة، ولو كان تساقط الشعر من أدوية الولادة أو الضغط النفسي، فيحتاج إلى وقت من 6 إلى 12 شهرا للشفاء.
وأشار إلى أن «التساقط الهرموني الوراثي» يلاحظ معه خفة في الشعر تكون عادة مقدمة ومؤخرة الرأس عند الرجال وفي المنتصف عند النساء، ونلاحظ في هذه المناطق شعرا وبريا بدل الشعر الطويل، وتكون الأسباب غالبا جينات وهرمونات قد تحدث للنساء المصابات بتكيسات المبايض، وأفضل خطوة للعلاج هي زيارة طبيب جلدية لتأكيد التشخيص، لكن في حالة صعوبة الوصول إلى الطبيب خاصة في البدايات، فيمكن أن نستخدم محلول مينوكسديل، وزيوت إكليل الجبل، ومستخلصات الشاي الأخضر مؤقتا.