@Ghadeer020
قد تتعجب عزيزي القارئ من عنوان مقالي ولكن ما لفت انتباهي هو ميول الجميع للسفر خارج السعودية بينما هنا في مملكتنا هناك من الجمال ما نسعد به ونتميز. حقيقة نعم إنها السياحة في السعودية وهي أحد القطاعات الناشئة، وهي أحد المحاور المهمة لرؤية السعودية 2030. وما تتميز به من المكانة التاريخية والتراثية، وكذلك التنوع الطبيعي والثقافي ووجود مهد الدين الإسلامي، والتي تعد محل جذب بوجود مكة والمدينة، حيث يأتي ملايين المسلمين لزيارتيهما، وبحسب تقرير المؤشر العالمي للسياحة الإسلامية لسنة 2019م جاءت المملكة من أولى الوجهات العربية تفضيلا من قبل السياح المسلمين ورابعها عالميا ضمن قائمة الوجهات العشر الأولى الأكثر زيارة من قبل السياح المسلمين، من بين 130 بلدا منقول من التقرير نفسه.. وحقيقة هذا يدعونا للفخر والاعتزاز.. ولكن نريد من الجميع الالتفاف حول وطنهم وتشجيع سياحتنا الداخلية لنحقق أهداف رؤية المملكة بحلول (1452هـ - 2030م) ورفع عدد المواقع الأثرية المسجلة في اليونسكو إلى الضعف على الأقل، وتصنيف (3) مدن سعودية بين أفضل (100) مدينة في العالم، وهذا ما نراه يتحقق وهذه الجهود لن تكتمل إلا مع شعب واعٍ ومدرك لما يراه ويشاهده.
وها هي الدولة بكل ما تستطيع تدعم القطاعات ومن بينها السياحة، حيث تعمل على تطوير وجهات سياحية جديدة مثل مدينة المستقبل نيوم، ومدينة القدية الثقافية قرب الرياض، إضافة لعدد من المشاريع السياحية والترفيهية في محيط البحر الأحمر. ناهيك عن عسير وجمالها وجوها العذب لنتعرف على وطننا ولنشجع سياحتنا ولنقبل عليها.
ونكرر (ليبقى وطننا شامخا).
قد تتعجب عزيزي القارئ من عنوان مقالي ولكن ما لفت انتباهي هو ميول الجميع للسفر خارج السعودية بينما هنا في مملكتنا هناك من الجمال ما نسعد به ونتميز. حقيقة نعم إنها السياحة في السعودية وهي أحد القطاعات الناشئة، وهي أحد المحاور المهمة لرؤية السعودية 2030. وما تتميز به من المكانة التاريخية والتراثية، وكذلك التنوع الطبيعي والثقافي ووجود مهد الدين الإسلامي، والتي تعد محل جذب بوجود مكة والمدينة، حيث يأتي ملايين المسلمين لزيارتيهما، وبحسب تقرير المؤشر العالمي للسياحة الإسلامية لسنة 2019م جاءت المملكة من أولى الوجهات العربية تفضيلا من قبل السياح المسلمين ورابعها عالميا ضمن قائمة الوجهات العشر الأولى الأكثر زيارة من قبل السياح المسلمين، من بين 130 بلدا منقول من التقرير نفسه.. وحقيقة هذا يدعونا للفخر والاعتزاز.. ولكن نريد من الجميع الالتفاف حول وطنهم وتشجيع سياحتنا الداخلية لنحقق أهداف رؤية المملكة بحلول (1452هـ - 2030م) ورفع عدد المواقع الأثرية المسجلة في اليونسكو إلى الضعف على الأقل، وتصنيف (3) مدن سعودية بين أفضل (100) مدينة في العالم، وهذا ما نراه يتحقق وهذه الجهود لن تكتمل إلا مع شعب واعٍ ومدرك لما يراه ويشاهده.
وها هي الدولة بكل ما تستطيع تدعم القطاعات ومن بينها السياحة، حيث تعمل على تطوير وجهات سياحية جديدة مثل مدينة المستقبل نيوم، ومدينة القدية الثقافية قرب الرياض، إضافة لعدد من المشاريع السياحية والترفيهية في محيط البحر الأحمر. ناهيك عن عسير وجمالها وجوها العذب لنتعرف على وطننا ولنشجع سياحتنا ولنقبل عليها.
ونكرر (ليبقى وطننا شامخا).