@salehAlmusallm
ظهرت في الآونة الأخيرة حوارات ونقاشات من الإخوة الشيعة حول التطرف الديني والإرهاب ونحن نؤيد طرحهم فهم إخوة لنا ولهم كامل الحقوق في أي بلد ومواطنون صالحون ما داموا يتمسكون بالهوية الوطنية ولا ينتمون للحزب الحاكم في إيران ولا إلى العقائد الفارسية ولا يلتزمون بالتعليمات من الملالي والحشد الشيعي ولا يعتبرون الخميني وأعوانه إلا داعمين للإرهاب والفوضى في كافة المعمورة.
هذا الطرح الراقي والمنطقي والواقعي من إخواننا من المذهب الشيعي هو ما نسعى إليه ونطالب به كونه يتوازن ويتماشى مع الطرح المعلن للمثقفين السنة والكتاب من المذهب السني وهنا تكون «القافلة واحدة والركب واحد» ونحن نسير في سفينة واحدة وقطار واحد للمضي قدما في هذا الوطن وتعزيز الأمن والاستقرار في الوطن العربي والأمة الإسلامية ونقف يدا واحدة ضد الإرهاب والإرهابيين بكافة أشكاله وأنواعه.
هنا مربط الفرس وهنا المطالبة بتغيير الخطاب الديني والتعايش مع من ينتمون إلى الإنسانية وإلى نبذ العنف والتطرف..
ما حصل في مصر وتفجير الكنيسة لا يمت للإسلام بصلة.!
ما حصل من أحداث وإطلاق النار على سلمان رشدي لا يمت للإسلام بصلة نحن ضد العنف والإرهاب أيا كان..
هذا الشاب المطلق النار على سلمان رشدي ما هو إلا نتاج للفكر الإيراني المتشدد الخارج عن التقاليد والأعراف المطالب بالحقوق وهو أبعد ما يكون عن الحقوق والإنسانية، هذا الفكر الخميني منذ أن قدم إلى المنطقة بدعم من الغرب ونحن وإياهم نعاني من تبعاته ونتجرع الألم بسبب شطحاته وأعوانه وها هم اليوم يجنون فكر شاب نشأ بين أحضانهم وربما وجد الدعم منهم بفكر إرهابي متطرف وهاجم كاتبا من صلبهم وفجر فوضى خلاقة في ديارهم فإن لم يتوقفوا عن الدعم وعن المناورات فسيجنون الكثير من الدمار والكثير من الخسائر.
يجب أن تتوقف المناورات الغربية في تعاملها مع إيران وأعوانهم وأياديهم في اليمن ولبنان وغيرها من المناطق يجب أن يكون العالم متوحدا ضد التمدد الأمريكي والغرب في أفغانستان وليبيا وتونس وغيرها.
يجب علينا جميعا أن نقتنع بشكل كامل بضرورة تغيير الخطاب الديني.
ظهرت في الآونة الأخيرة حوارات ونقاشات من الإخوة الشيعة حول التطرف الديني والإرهاب ونحن نؤيد طرحهم فهم إخوة لنا ولهم كامل الحقوق في أي بلد ومواطنون صالحون ما داموا يتمسكون بالهوية الوطنية ولا ينتمون للحزب الحاكم في إيران ولا إلى العقائد الفارسية ولا يلتزمون بالتعليمات من الملالي والحشد الشيعي ولا يعتبرون الخميني وأعوانه إلا داعمين للإرهاب والفوضى في كافة المعمورة.
هذا الطرح الراقي والمنطقي والواقعي من إخواننا من المذهب الشيعي هو ما نسعى إليه ونطالب به كونه يتوازن ويتماشى مع الطرح المعلن للمثقفين السنة والكتاب من المذهب السني وهنا تكون «القافلة واحدة والركب واحد» ونحن نسير في سفينة واحدة وقطار واحد للمضي قدما في هذا الوطن وتعزيز الأمن والاستقرار في الوطن العربي والأمة الإسلامية ونقف يدا واحدة ضد الإرهاب والإرهابيين بكافة أشكاله وأنواعه.
هنا مربط الفرس وهنا المطالبة بتغيير الخطاب الديني والتعايش مع من ينتمون إلى الإنسانية وإلى نبذ العنف والتطرف..
ما حصل في مصر وتفجير الكنيسة لا يمت للإسلام بصلة.!
ما حصل من أحداث وإطلاق النار على سلمان رشدي لا يمت للإسلام بصلة نحن ضد العنف والإرهاب أيا كان..
هذا الشاب المطلق النار على سلمان رشدي ما هو إلا نتاج للفكر الإيراني المتشدد الخارج عن التقاليد والأعراف المطالب بالحقوق وهو أبعد ما يكون عن الحقوق والإنسانية، هذا الفكر الخميني منذ أن قدم إلى المنطقة بدعم من الغرب ونحن وإياهم نعاني من تبعاته ونتجرع الألم بسبب شطحاته وأعوانه وها هم اليوم يجنون فكر شاب نشأ بين أحضانهم وربما وجد الدعم منهم بفكر إرهابي متطرف وهاجم كاتبا من صلبهم وفجر فوضى خلاقة في ديارهم فإن لم يتوقفوا عن الدعم وعن المناورات فسيجنون الكثير من الدمار والكثير من الخسائر.
يجب أن تتوقف المناورات الغربية في تعاملها مع إيران وأعوانهم وأياديهم في اليمن ولبنان وغيرها من المناطق يجب أن يكون العالم متوحدا ضد التمدد الأمريكي والغرب في أفغانستان وليبيا وتونس وغيرها.
يجب علينا جميعا أن نقتنع بشكل كامل بضرورة تغيير الخطاب الديني.