أكد مدير عام التعليم في منطقة عسير د. أحمد العمري، خلال رعايته ختام فعاليات وبرامج المخيم الكشفي الأول للفتيات، الذي استضافه تعليم المنطقة خلال الأسبوع الحالي واستهدف 50 طالبة، أهمية إقامة المخيمات الكشفية لما لها من أثر نوعي على العملية التعليمية وتنمية مهارات وقدرات الطالبات، بما يسهم في تحقيق مؤشرات التنمية المستدامة، وزرع روح الانتماء والولاء الوطني، وتأهيلهم لتمثيل الوطن في المحافل الدولية والوطنية.
وكان المخيم قد انطلق في محطته الثانية بعسير، بعد منطقة الباحة، بخمسة مسارات كشفية «رياضية، وترفيهية، وتدريبية، وتثقيفية، وبيئية»، اشتملت على 17 برنامجا تضمنت: الرياضة الصباحية، والهايكنج، وفنون ومهارات الألعاب الرياضية، والمسابقات الحركية، وحفل السمر، والتخييم، والطهي الخلوي، ورحلة كشفية أثرية، ودورة في الإسعافات الأولية، وأنواع الحبال، ونشيد فتيات التعليم، وإدارة الحشود، والأمن السيبراني، والاحتفالات الكشفية، والتقاليد الكشفية، وغراس يدي نماء وطني، وأنواع الحرائق، واشتمل كذلك على تدريبات تتصل بمبادئ الحركة الكشفية والمهارات والتشكيلات والشارات الكشفية، وأنشطة تطوعية، وزيارات إلى عدد من الأماكن التراثية والأثرية في المنطقة.
وكان المخيم قد انطلق في محطته الثانية بعسير، بعد منطقة الباحة، بخمسة مسارات كشفية «رياضية، وترفيهية، وتدريبية، وتثقيفية، وبيئية»، اشتملت على 17 برنامجا تضمنت: الرياضة الصباحية، والهايكنج، وفنون ومهارات الألعاب الرياضية، والمسابقات الحركية، وحفل السمر، والتخييم، والطهي الخلوي، ورحلة كشفية أثرية، ودورة في الإسعافات الأولية، وأنواع الحبال، ونشيد فتيات التعليم، وإدارة الحشود، والأمن السيبراني، والاحتفالات الكشفية، والتقاليد الكشفية، وغراس يدي نماء وطني، وأنواع الحرائق، واشتمل كذلك على تدريبات تتصل بمبادئ الحركة الكشفية والمهارات والتشكيلات والشارات الكشفية، وأنشطة تطوعية، وزيارات إلى عدد من الأماكن التراثية والأثرية في المنطقة.