تنافسوا في إعداد أطباق متنوعة بإشراف خبراء وطهاة متخصصين
وتهدف «منطقة المهن» إلى تنمية مهارات الأطفال، عبر رحلات مهنية تمنحهم مجموعة من التجارب برفقة نخبة من المدربين، وتبلغ الطاقة الاستيعابية للمنطقة ما بين 100- 150 شخصًا، وتستهدف الفئة العمرية بين 6 - 13 عامًا.
تجارب ممتعة
ويتضمَّن مهرجان «العودة إلى الرياض» الذي يستمر حتى 5 سبتمبر المقبل، مجموعة من الفعاليات والأنشطة والتجارب الممتعة، التي تجمع بين المعرفة والترفيه؛ ليتناسب مع مختلف الفئات العمرية، ويغطي الاهتمامات المتنوعة للزوار، مثل: مسرحية السيرك بمسرح محمد العلي، وعروض الفنانة رشا رزق، ويتميَّز بجمعه مختلف الأنشطة العائلية، من خلال برامج متنوعة، تسهم في تمكين الأطفال من اختيار تجاربهم المهنية المستقبلية، فيما تمارس الفنون دورها في تنمية ذائقة الزوار بعروض متنوعة، ومجموعة واسعة من محطات الإبداع والترفيه المحلية والعالمية.
تنافس الأطفال والفتيات على انتزاع أكبر عدد من تقييمات زوار منطقة «تجربة المهن» بفعاليات «مهرجان العودة إلى الرياض» لأطباقهم المتنوعة بخيارات محلية وعالمية، تحت إشراف خبراء متخصصين في معايير مهنة الطهي، وضم المهرجان الذي يعدّ الأول من نوعه على مستوى المملكة، تحديات متنوعة بين الذكور والإناث في تجهيز خيارات غذائية متنوعة تنتمي لثقافات متعددة، كما أتاح في الوقت نفسه الفرصة المناسبة للأهالي لاستكشاف مجالات اهتمام أطفالهم؛ إذ مكنهم من خوض غمار التنافس في 5 مجالات تتمثل في: الأزياء، الهندسة المعمارية، الطبخ، الطب، والإعلام.
تجارب ممتعة
ويتضمَّن مهرجان «العودة إلى الرياض» الذي يستمر حتى 5 سبتمبر المقبل، مجموعة من الفعاليات والأنشطة والتجارب الممتعة، التي تجمع بين المعرفة والترفيه؛ ليتناسب مع مختلف الفئات العمرية، ويغطي الاهتمامات المتنوعة للزوار، مثل: مسرحية السيرك بمسرح محمد العلي، وعروض الفنانة رشا رزق، ويتميَّز بجمعه مختلف الأنشطة العائلية، من خلال برامج متنوعة، تسهم في تمكين الأطفال من اختيار تجاربهم المهنية المستقبلية، فيما تمارس الفنون دورها في تنمية ذائقة الزوار بعروض متنوعة، ومجموعة واسعة من محطات الإبداع والترفيه المحلية والعالمية.
تنافس الأطفال والفتيات على انتزاع أكبر عدد من تقييمات زوار منطقة «تجربة المهن» بفعاليات «مهرجان العودة إلى الرياض» لأطباقهم المتنوعة بخيارات محلية وعالمية، تحت إشراف خبراء متخصصين في معايير مهنة الطهي، وضم المهرجان الذي يعدّ الأول من نوعه على مستوى المملكة، تحديات متنوعة بين الذكور والإناث في تجهيز خيارات غذائية متنوعة تنتمي لثقافات متعددة، كما أتاح في الوقت نفسه الفرصة المناسبة للأهالي لاستكشاف مجالات اهتمام أطفالهم؛ إذ مكنهم من خوض غمار التنافس في 5 مجالات تتمثل في: الأزياء، الهندسة المعمارية، الطبخ، الطب، والإعلام.