في مطلع مايو الماضي أعلنت لجنة الانتخابات بوزارة الرياضة فوز المرشح على مقعد رئاسة النادي الأهلي ماجد النفيعي بالمنصب لمدة 4 سنوات خلال الجمعية العمومية للنادي ولكن لم يمر قرابة العام ونصف العام حتى رحّل النفيعي مستقيلاً.
ولكن لم تأتِ استقالة النفيعي بناءً على نتائج الموسم الجاري 2022/2023؛ إذ خاض فريق الأهلي مباراتين فقط بدور يلو لأندية الدرجة الأولى ولكنهما كانتا القشة التي قصمت ظهر رئيس مجلس إدارة النادي الأهلي الذي دوّن في تاريخ كونه رئيس النادي بأول هبوط له من دوري المحترفين.
ولم يُبشر فريق الأهلي جماهيره التي ظلت تسانده من المدرجات بعد هبوطه بوجود تغيير للأفضل للعودة مرة أخرى للمحترفين؛ إذ سقط الراقي في فخ التعادل بمباراته الأولى بدوري يلو قبل أن يُهزم بثنائية نظيفة في مباراته الثانية أمام الأخدود ليحتل المركز الـ 14 من المسابقة.
وعلى الرغم من مطالبة الجماهير بعودة النفيعي، بحسب تصريحات له عقب فوزه برئاسة النادي مما جعله يُلبي طلبها كواجبًا رغم صعوبة المهمة ـ بحسب وصفه ـ هاجمته جماهير النادي أكثر من مرة بدل دشنت أكثر من هاشتاج لرحيل النفيعي الذي لفت عند رئاسته للنادي لتعطش جماهير ناديه للبطولات ولكنه لم يستطع تحقيق أي بطولة بل هبط بالفريق في سابقة تاريخية لدوري الدرجة الأولى.
وكثرت انتقادات الجماهير خلال الموسم الماضي بدوري المحترفين بسبب سوء النتائج ليُقيل ماجد النفيعي حينها بالمدير الفني للفريق بيسنيك هاسي؛ إذ تداول وقتها بعض رواد مواقع التواصل في مارس الماضي صورًا لبطاقات حمراء كُتب عليها ارحل ياماجد.
وأوضح النفيعي في وقت لاحق للإقالة، أنه يتفق أن القرار كان متأخرًا ولكنه كان يبحث عن استقرار الفريق كما كان هناك عائق أمامه حينها وهو دفع الشرط الجزائي المقدر بـ 3.5 مليون يورو، لتأمل جماهير تحسن النتائج تحت قيادة الأوروغواياني روبرت سيبولدي الذي استقبله منسوبو النادي بالورود ولكنه هبط بالفريق لأول مرة بتاريخه لدوري الدرجة الأولى لتعلو الأصوات التي كانت تُطالب بإقالة النفيعي في الجولات الأخيرة لتطالب مجلس إدارتها بالرحيل عقب الهبوط.
لتخفت الأصوات قليلاً مع بداية الموسم الجديد لتستقر الجماهير على دعم الفريق بدوري الدرجة الأولى ليعود سريعًا لدوري المحترفين، رافعين لافتات كُتب عليها:للأهلي جينا من كل مدينة، ولكن لم يكن ذلك كافيًا إذا لم يُحقق الأهلي أي فوز خلال أول جولتين له لتُكتب نهاية مجلس إدارة النفيعي بعد أقل من نصف المدة الانتخابية.
وأعلن مجلس إدارة اتحاد الكرة، في ساعة متأخرة من مساء اليوم، قبول الاعتذار عن مواصلة العمل الذي تقدم به نائب رئيس غرفة فض المنازعات وليد بن عبدالرزاق معاذ.
وقدّم رئيس غرفة فض المنازعات المستشار القانوني فيصل بن عادل أبو خلف، باسمه ونيابة عن أعضاء الغرفة شكره وتقديره لوليد على ماقدم من عمل خلال الفترة الماضية، متمنيًا له التوفيق في مسيرته المقبلة.
بعدها مباشرة أعلنت وزارة الرياضة تكليف مجلس إدارة مؤقت للنادي الأهلي برئاسة الأستاذ وليد بن عبدالرزاق معاذ، بعد قبول استقالة الأستاذ ماجد النفيعي وحل مجلس الإدارة، كما أشار الميدان في وقت سابق من أمس الأربعاء.
وأشارت وزارة الرياضة، عبر بيان رسمي صادر اليوم، إلى إنها تلقت خطابًا من رئيس مجلس إدارة النادي الأهلي ماجد النفيعي يتضمن طلبًا باستقالته من منصبه.
ونوهت وزارة الرياضة إلى تكلب مجلس إدارة مؤقت لإدارة النادي برئاسة وليد معاذ وعضوية كل من: تيسير بن جابر الجاسم، خالد بن محمد السريحي، محمد بن عبدالله القنب، سعود بن أسعد رحيمي، طارق بن عبدالله خليفة.
ولكن لم تأتِ استقالة النفيعي بناءً على نتائج الموسم الجاري 2022/2023؛ إذ خاض فريق الأهلي مباراتين فقط بدور يلو لأندية الدرجة الأولى ولكنهما كانتا القشة التي قصمت ظهر رئيس مجلس إدارة النادي الأهلي الذي دوّن في تاريخ كونه رئيس النادي بأول هبوط له من دوري المحترفين.
ولم يُبشر فريق الأهلي جماهيره التي ظلت تسانده من المدرجات بعد هبوطه بوجود تغيير للأفضل للعودة مرة أخرى للمحترفين؛ إذ سقط الراقي في فخ التعادل بمباراته الأولى بدوري يلو قبل أن يُهزم بثنائية نظيفة في مباراته الثانية أمام الأخدود ليحتل المركز الـ 14 من المسابقة.
وعلى الرغم من مطالبة الجماهير بعودة النفيعي، بحسب تصريحات له عقب فوزه برئاسة النادي مما جعله يُلبي طلبها كواجبًا رغم صعوبة المهمة ـ بحسب وصفه ـ هاجمته جماهير النادي أكثر من مرة بدل دشنت أكثر من هاشتاج لرحيل النفيعي الذي لفت عند رئاسته للنادي لتعطش جماهير ناديه للبطولات ولكنه لم يستطع تحقيق أي بطولة بل هبط بالفريق في سابقة تاريخية لدوري الدرجة الأولى.
وكثرت انتقادات الجماهير خلال الموسم الماضي بدوري المحترفين بسبب سوء النتائج ليُقيل ماجد النفيعي حينها بالمدير الفني للفريق بيسنيك هاسي؛ إذ تداول وقتها بعض رواد مواقع التواصل في مارس الماضي صورًا لبطاقات حمراء كُتب عليها ارحل ياماجد.
وأوضح النفيعي في وقت لاحق للإقالة، أنه يتفق أن القرار كان متأخرًا ولكنه كان يبحث عن استقرار الفريق كما كان هناك عائق أمامه حينها وهو دفع الشرط الجزائي المقدر بـ 3.5 مليون يورو، لتأمل جماهير تحسن النتائج تحت قيادة الأوروغواياني روبرت سيبولدي الذي استقبله منسوبو النادي بالورود ولكنه هبط بالفريق لأول مرة بتاريخه لدوري الدرجة الأولى لتعلو الأصوات التي كانت تُطالب بإقالة النفيعي في الجولات الأخيرة لتطالب مجلس إدارتها بالرحيل عقب الهبوط.
لتخفت الأصوات قليلاً مع بداية الموسم الجديد لتستقر الجماهير على دعم الفريق بدوري الدرجة الأولى ليعود سريعًا لدوري المحترفين، رافعين لافتات كُتب عليها:للأهلي جينا من كل مدينة، ولكن لم يكن ذلك كافيًا إذا لم يُحقق الأهلي أي فوز خلال أول جولتين له لتُكتب نهاية مجلس إدارة النفيعي بعد أقل من نصف المدة الانتخابية.
وأعلن مجلس إدارة اتحاد الكرة، في ساعة متأخرة من مساء اليوم، قبول الاعتذار عن مواصلة العمل الذي تقدم به نائب رئيس غرفة فض المنازعات وليد بن عبدالرزاق معاذ.
وقدّم رئيس غرفة فض المنازعات المستشار القانوني فيصل بن عادل أبو خلف، باسمه ونيابة عن أعضاء الغرفة شكره وتقديره لوليد على ماقدم من عمل خلال الفترة الماضية، متمنيًا له التوفيق في مسيرته المقبلة.
بعدها مباشرة أعلنت وزارة الرياضة تكليف مجلس إدارة مؤقت للنادي الأهلي برئاسة الأستاذ وليد بن عبدالرزاق معاذ، بعد قبول استقالة الأستاذ ماجد النفيعي وحل مجلس الإدارة، كما أشار الميدان في وقت سابق من أمس الأربعاء.
وأشارت وزارة الرياضة، عبر بيان رسمي صادر اليوم، إلى إنها تلقت خطابًا من رئيس مجلس إدارة النادي الأهلي ماجد النفيعي يتضمن طلبًا باستقالته من منصبه.
ونوهت وزارة الرياضة إلى تكلب مجلس إدارة مؤقت لإدارة النادي برئاسة وليد معاذ وعضوية كل من: تيسير بن جابر الجاسم، خالد بن محمد السريحي، محمد بن عبدالله القنب، سعود بن أسعد رحيمي، طارق بن عبدالله خليفة.