اصطف آلاف المشاركين، في أكبر تجمّع بشري، بكورنيش الخبر، لتشكيل الرقم 92، بأجسادهم، في نموذج احتفائي، باليوم الوطني السعودي، وذلك خلال الفعالية التي أطلقها مكتب العمل بالواجهة البحرية في المحافظة، اليوم، تحت عنوان مبادرة لوحة وطن 2.
وشارك في الفعالية، التي استمرت من 4 - 7 مساء أمس الأول، 20 قطاعًا حكوميًّا و7 جاليات، بالإضافة إلى أكثر من 1500 متطوع من المواطنين والمقيمين من كافة الفئات العمرية. كما جرى، خلال الفعالية، إطلاق أكبر عدد من البالونات في سماء الخبر.
ترابط المجتمع
وذكر مدير عام فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالمنطقة الشرقية عبدالرحمن المقبل، أنه تم اختيار العنصر البشري في تشكيل هذه اللوحة، بما يعكس ترابط المجتمع ولُحمته الوطنية، مشيرًا إلى أن النسخة الأولى من الفعالية، شهدت تفاعلًا كبيرًا.
فخر واعتزاز
وقالت المتطوعة رغد الشمري، أن تشكيل هذه اللوحة يعكس مشاعر الفخر والاعتزاز الذي نشعر به تجاه مملكتنا الحبيبة. بينما ذكر المتطوع فهد العنزي أن الفعالية تعكس حب أبناء الوطن لبلدهم، مشيرًا إلى فخره الكبير بالمشاركة في رسم هذه اللوحة الوطنية.
وذكرت ريناد الشريف أن المبادرة توضح مدى وحدة السعوديين وولائهم لقيادتهم ووطنهم، إضافة إلى تعزيز الانتماء، وفخر الأجيال بماضيها وحاضرها، خاصة مع ما تشهده المملكة من منجزات نوعية في كافة المجالات.
وشارك في الفعالية، التي استمرت من 4 - 7 مساء أمس الأول، 20 قطاعًا حكوميًّا و7 جاليات، بالإضافة إلى أكثر من 1500 متطوع من المواطنين والمقيمين من كافة الفئات العمرية. كما جرى، خلال الفعالية، إطلاق أكبر عدد من البالونات في سماء الخبر.
ترابط المجتمع
وذكر مدير عام فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالمنطقة الشرقية عبدالرحمن المقبل، أنه تم اختيار العنصر البشري في تشكيل هذه اللوحة، بما يعكس ترابط المجتمع ولُحمته الوطنية، مشيرًا إلى أن النسخة الأولى من الفعالية، شهدت تفاعلًا كبيرًا.
فخر واعتزاز
وقالت المتطوعة رغد الشمري، أن تشكيل هذه اللوحة يعكس مشاعر الفخر والاعتزاز الذي نشعر به تجاه مملكتنا الحبيبة. بينما ذكر المتطوع فهد العنزي أن الفعالية تعكس حب أبناء الوطن لبلدهم، مشيرًا إلى فخره الكبير بالمشاركة في رسم هذه اللوحة الوطنية.
وذكرت ريناد الشريف أن المبادرة توضح مدى وحدة السعوديين وولائهم لقيادتهم ووطنهم، إضافة إلى تعزيز الانتماء، وفخر الأجيال بماضيها وحاضرها، خاصة مع ما تشهده المملكة من منجزات نوعية في كافة المجالات.