ابتعد العرش مرة أخرى عن النجم البرازيلي نيمار الذي لطالما عُرف عنه أنه وريث بيليه أو روماريو أو رونالدو أو رونالدينيو، غير أنّ الاخفاق كان نصيب ني مرّة أخرى في مونديال قطر 2022، بعدما تعرّضت أحلامه بمعانقة الكأس المرموقة وبالاقتراب من جائزة الكرة الذهبية إلى ضربة كبيرة إثر الخسارة أمام كرواتيا بركلات الترجيح الجمعة في ربع النهائي.
بدأ نيمار مسيرته في كرة القدم في ساو باولو مع نادي سانتوس، على غرار الأيقونة بيليه، واعتُبر منذ فترة طويلة خليفة لـالملك واللاعب القادر على منح البرازيل نجمة عالمية سادسة، بعد 20 عامًا من تتويج أوريفيردي للمرة الأخيرة في 2002، إلا أنّ مهاجم باريس سان جيرمان الفرنسي بات اسير الإصابات وخيبات الأمل.