رصد المركز الإيكولوجي والمراقبة البيئية في بكين أعلى مستويات التلوث اليوم الأربعاء، وطلب من السكان تجنب الأنشطة الخارجية بسبب الرمال والأتربة التي تهب على المدينة على مشارفها، بحسب وكالة بلومبرج للأنباء.
وستسفر عاصفة رملية -الثالثة الشهر الحالي- مقترنة بالتلوث الصناعي المعتاد، عن حدوث ضباب كثيف فوق المدينة يضر بالتنفس فيه حيث يعد الأسوأ خلال عامين.
وبعد أن عجت بالحركة لأشهر قليلة ما بعد كوفيد19، أصبحت الشوارع خاوية مجددًا، وكان كل من يسير في الخارج تقريبا مرتديا كمامة وأحيانًا نظارات كبيرة.
وكانت مستويات الملوثات الصغيرة المرتبطة بعوادم السيارات والمصانع مرتفعة نسبيًا على مدار الأسابيع القليلة الماضية.