علي بطيح العمري يكتب:

* ‏بعضهم..

لا مانع عنده أن يتقن رجل صيني عشر لغات..

وما عنده مشكلة لو حصل شاب فرنسي على براءة اختراع..

ولا يهمه لو ورث قط أمريكي مليون دولار..

المهم عنده..

ألا يحصل زميله على ترقية أو ينال قريبه جائزة، أو يفوز صديقه بإنجاز!

لا تحزن.. إنها صفعات المحبين فتقبلها!

* تبغى الصراحة..

صحيح أنك ترتاح مع من يوافقك الرأي.. لكنك لن تتعلم إلا مع من يخالفك ويعارضك الرأي!

* الفرصة.. قد تأتيك في أثواب ملونة..

قد تكون على هيئة منحة.. والموفق من وفق لها، لكن لا تتحسر على فرض ضائعة.. هي لم تكتب لك! ربما كانت شراً فصرفت عنك

إِذا هبَّت رِياحُك فاغتَنمها

فعُقبى كلُّ خافقةٍ سكونُ

وَإِن درَّت نياقُك فاحتَلبها

فما تدري الفَصيلُ لمن يكونُ

* أسئلة الأطفال خاصة الصغار منهم..

ليه كذا.. وش معنى.. متى.. وكيف..

هي المحرض الأول على الإبداع والاكتشاف.. هي القاعدة الأولى في النجاح..

على الآباء ألا يهملونها.. ولا يتصاغرونها!

* خطيرة هذه المقولة التي قرأتها تبين خطر بعض الأصدقاء أو بالأصح من نظنهم أصدقاء:

(الأعداء لا يمكنهم أن يثبطوا عزيمتك..

فقط الأصدقاء يمكنهم ذلك.).

* الشخصية الناقدة..

تنتظر وتفرح بالأخطاء..

تشهر بالأفعال..

تتتبع العثرات..

وتضخم الزلات...

دور سقيم..

وسلوك أرعن!

* هذه الأيام..

هناك (موجة) لتزهيد الزواج من المرأة السعودية.. تحت حجج باهتة..

وأيضاً تزهيد المرأة في زوجها وبيتها عبر الدعوة إلى عدم خدمة المرأة لزوجها ولبيتها!

أفكار ناشزة..

لا أدري ما الفائدة منها ومن المستفيد من ورائها؟!

* كيف تريد؟!

أن يكون القرآن ربيعًا لقلبك

وأنت تعطيه خريف وقتك!

* أمام مشكلات الحياة..

إما أن تكون جزءًا من المشكلة..

وإما أن تكون جزءًا من الحل ..

فالخيار بيدك!

* أصعب شيء إذا (تهاوشت)

في المحادثة مع شخص سريع في الكتابة..

يغسل شراعك

وأنت توك تكتب له:

اخترم نفشك احسنلط

يمديه يبلكك وأنت

ما اشتفيت بردك!

ولكم تحياتي،،

@alomary2008