أكدت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، على ضرورة حماية المدنيين في ميانمار ومعاملة جميع الأسرى بطريقة إنسانية.
وأوضح المتحدث باسم المفوضية جيريمي لورانس، أن المفوضية تتابع تطورات الأوضاع في ميانمار حيث أحرزت الجماعات المسلحة المناهضة للجيش وحلفاؤها تقدما كبيرًا.
وأعرب عن القلق إزاء تجدد القتال بين جيش ميانمار وجيش أراكان في ولاية راخين، بعد وقف إطلاق النار دام 12 شهرًا ، الأمر الذي يشكل مخاطر جسيمة على المدنيين.