أكدت ليز تروسل، المتحدثة باسم مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان أن البنية التحتية في غزة تعرضت لتدمير واسع النطاق بما في ذلك المستشفيات والمنازل والمدارس والمخابز والمساجد وشبكات المياه ومرافق الأمم المتحدة.
وأدانت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة الذي أدى لاستشهاد أكثر من 23 ألف فلسطيني ثلثيهم من النساء والأطفال منذ بدء الاعتداء.
وسلطت الضوء على فشل إسرائيل -القائمة بالاحتلال- في احترام المبادئ الأساسية للقانون الدولي كالتمييز والتناسب واتخاذ الاحتياطات اللازمة لحماية المدنيين، وأن انتهاك هذه الالتزامات يعرض مرتكبها للمسؤولية عن جرائم حرب.
وذكرت أن القصف الإسرائيلي المكثف على غزة من الجو والبر والبحر، خاصة في دير البلح وخان يونس لا زال مستمراً، إذ فر عشرات الآلاف من المدنيين في السابق بحثًا عن الأمان"، مطالبةً جيش الاحتلال بالحماية الكاملة للمدنيين، بما يتماشى مع التزاماتها بموجب القانون الدولي.
وذكرت أن إصدار الجيش الإسرائيلي لأوامر إخلاء المدنيين لا يعفيها من التزاماتها القانونية خلال العمليات العسكرية, وأن احتجازها لمئات الأشخاص تعسفياً ولا يعلم أحد عن مكان وجودهم يرقى إلى الإخفاء القسري، مع ورود تقارير لإساءة معاملتهم وتعرضهم للتعذيب.
ودعت إلى إجراء تحقيقات شفافة محايدة في تلك الانتهاكات ومحاكمة مرتكبيها وعدم تكرارها، مشيرةً إلى الوضع الإنساني الصعب في شمال غزة.
وقالت إنه لا يوجد غذاء أو ماء أو أي من الضروريات اللازمة للبقاء على قيد الحياة مع منع قوافل الإغاثة من المرور والمساعدات الإنسانية من الوصول.
هذا إضافة إلى الوضع غير المحتمل في جنوب غزة مع اكتظاظ السكان بعد نزوح أكثر من 1.3 مليون شخص إلى رفح، التي كان يبلغ تعداد سكانها 300 ألف شخص فقط.
وتحققت المفوضية من استشهاد 330 فلسطينياً في الضفة الغربية المحتلة منذ اندلاع العدوان بما فيها القدس الشرقية، بينهم 84 طفلاً.
وكذلك تهجير المستوطنين لمجتمعات رعوية بأكملها قسريًا، مع استمرار الإفلات من العقاب على قتل المدنيين الفلسطينيين.
بأكملها قسريًا مع استمرار الإفلات من العقاب على قتل المدنيين الفلسطينيين.
وأدانت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة الذي أدى لاستشهاد أكثر من 23 ألف فلسطيني ثلثيهم من النساء والأطفال منذ بدء الاعتداء.
جرائم إسرائيل في غزة
وشددت على ضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار لدواعي إنسانية وإنهاء المعاناة المروعة ووقف الخسائر في الأرواح، ووصول المساعدات الإنسانية للسكان الذين يواجهون مستويات مفزعة من الجوع والمرض.وسلطت الضوء على فشل إسرائيل -القائمة بالاحتلال- في احترام المبادئ الأساسية للقانون الدولي كالتمييز والتناسب واتخاذ الاحتياطات اللازمة لحماية المدنيين، وأن انتهاك هذه الالتزامات يعرض مرتكبها للمسؤولية عن جرائم حرب.
وذكرت أن القصف الإسرائيلي المكثف على غزة من الجو والبر والبحر، خاصة في دير البلح وخان يونس لا زال مستمراً، إذ فر عشرات الآلاف من المدنيين في السابق بحثًا عن الأمان"، مطالبةً جيش الاحتلال بالحماية الكاملة للمدنيين، بما يتماشى مع التزاماتها بموجب القانون الدولي.
إخلاء المدنيين في غزة
وذكرت أن إصدار الجيش الإسرائيلي لأوامر إخلاء المدنيين لا يعفيها من التزاماتها القانونية خلال العمليات العسكرية, وأن احتجازها لمئات الأشخاص تعسفياً ولا يعلم أحد عن مكان وجودهم يرقى إلى الإخفاء القسري، مع ورود تقارير لإساءة معاملتهم وتعرضهم للتعذيب.
ودعت إلى إجراء تحقيقات شفافة محايدة في تلك الانتهاكات ومحاكمة مرتكبيها وعدم تكرارها، مشيرةً إلى الوضع الإنساني الصعب في شمال غزة.
وقالت إنه لا يوجد غذاء أو ماء أو أي من الضروريات اللازمة للبقاء على قيد الحياة مع منع قوافل الإغاثة من المرور والمساعدات الإنسانية من الوصول.
العدوان الإسرائيلي على غزة
هذا إضافة إلى الوضع غير المحتمل في جنوب غزة مع اكتظاظ السكان بعد نزوح أكثر من 1.3 مليون شخص إلى رفح، التي كان يبلغ تعداد سكانها 300 ألف شخص فقط.
وتحققت المفوضية من استشهاد 330 فلسطينياً في الضفة الغربية المحتلة منذ اندلاع العدوان بما فيها القدس الشرقية، بينهم 84 طفلاً.
وكذلك تهجير المستوطنين لمجتمعات رعوية بأكملها قسريًا، مع استمرار الإفلات من العقاب على قتل المدنيين الفلسطينيين.
بأكملها قسريًا مع استمرار الإفلات من العقاب على قتل المدنيين الفلسطينيين.