يستضيف ملعب "خليفة الدولي" مواجهة بين منتخبي الإمارات وهونج كونج، غدا الأحد، ضمن منافسات الجولة الأولى من المجموعة الثالثة بكأس أمم آسيا لكرة القدم 2023 المقامة حاليا في قطر.
ويتواجد منتخبا الإمارات وهونج كونج في المجموعة الثالثة إلى جانب منتخبا إيران وفلسطين. ويسعى "الأبيض" الإماراتي إلى الفوز في أول مواجهة بالمجموعة، وذلك من أجل المضي قدما في حجز بطاقة الصعود للأدوار الإقصائية، وهو الأمر الذي نجح فيه الفريق في آخر نسختين من المسابقة. وسيحاول المنتخب الإماراتي تحقيق الفوز في مستهل لقاءاته بالمجموعة، من أجل الحصول على قوة دفع جيدة قبل مباراتيه التاليتين أمام فلسطين أولا يوم 18 من كانون الثاني/يناير الجاري ثم إيران في 23 من الشهر ذاته، وذلك من أجل ضمان أحد بطاقات العبور للدور الثاني.
ويشارك في البطولة 24 منتخبا تم توزيعها على 6 مجموعات، بواقع 4 منتخبات في كل مجموعة، على أن يصعد متصدر ووصيف كل مجموعة لدور الـ16 بالإضافة لأفضل منتخب حاصل على المركز الثالث.
وكان المنتخب الإماراتي قد وصل للدور قبل النهائي في آخر نسختين من البطولة، حيث خسر في قبل نهائي 2015 أمام منتخب أستراليا، البلد المضيف في ذلك الوقت، كما خسر على أرضه في نسخة عام 2019 في الدور ذاته أمام قطر برباعية نظيفة.
لكن الظروف ربما تكون مختلفة في نسخة 2023 في قطر، خاصة مع تقدم بعض العناصر الأساسية في الفريق في العمر، مثل خالد عيسى حارس مرمى فريق العين الإماراتي 34/ عاما/ والمهاجم والهداف التاريخي للمنتخب برصيد 85 هدفا علي مبخوت 33/ عاما/ لاعب الجزيرة الإماراتي، لكن الفريق أيضا يعتمد على عناصر أخرى متمثلة في مدافع الجزيرة خليفة الحمادي 25/عاما/ ولاعب العين يحيى نادر 25/ عاما/ بالإضافة إلى ثنائي الوصل فابيو ليما وكايو كانيدو في الهجوم.
وسيعتمد المنتخب الإماراتي على خبرة مدربه البرتغالي باولو بينتو، الذي سبق له تدريب منتخب بلاده في كأس أمم أوروبا 2012 وكأس العالم 2014، بالإضافة لقيادته منتخب كوريا الجنوبية في النسختين الأخيرتين من أمم آسيا وكأس العالم.
وجاءت التجربة الودية الوحيدة للمنتخب الإماراتي قبل انطلاق البطولة في مواجهة منتخب عمان، وخسرها بهدف نظيف في أبو ظبي قبل الاستعداد للحدث القاري الكبير. على الجانب الآخر، يدخل منتخب هونج كونج المباراة بهدف تحقيق نتيجة إيجابية في أول مشاركة له بالبطولة منذ نسخة عام 1968 في إيران.
ويعتمد منتخب هونج كونج على حارس مرماه المخضرم ياب هونج فاي 33/ عاما/ والمهاجم الشاب مايكل أوديبولوزور، لاعب إنجلوشتات الألماني في قيادة أمال الفريق في تحقيق نتائج مختلفة عن المتوقع في البطولة.
وخاض منتخب هونج كونج ثلاث مباريات ودية استعدادا للبطولة، حيث استهل العام الجديد بمواجهة منتخب الصين وفاز عليه 2 / 1، قبل أن يخسر أمام كل من طاجيكستان والسعودية 1 / 2 وصفر / 2 على الترتيب. ورغم صعوبة المهمة، فإن منتخب هونج كونج بقيادة مدربه النرويجي يورن أندرسن، يبحث عن تحقيق المفاجأة في مجموعة لن تكون سهلة في ظل وجود الإمارات وإيران وكذلك منتخب فلسطين.
وسبق لإندرسن / 60 عاما/ أن تولى تدريب عدة أندية، مثل ماينز الألماني الذي قاده بين عامي 2008 و2009، كما سبق له أن عمل مساعدا في بوروسيا مونشنجلادباخ، وبدأت رحلته في القارة الآسيوية بتدريب منتخب كوريا الشمالية عام 2016 قبل أن ينتقل في عام 2018 لتدريب إنشيون الكوري الجنوبي، ومنه إلى منتخب هونج كونج الذي يدربه منذ ثلاثة أعوام وقضاه للصعود إلى كأس أمم آسيا للمرة الرابعة في تاريخه.
ويتواجد منتخبا الإمارات وهونج كونج في المجموعة الثالثة إلى جانب منتخبا إيران وفلسطين. ويسعى "الأبيض" الإماراتي إلى الفوز في أول مواجهة بالمجموعة، وذلك من أجل المضي قدما في حجز بطاقة الصعود للأدوار الإقصائية، وهو الأمر الذي نجح فيه الفريق في آخر نسختين من المسابقة. وسيحاول المنتخب الإماراتي تحقيق الفوز في مستهل لقاءاته بالمجموعة، من أجل الحصول على قوة دفع جيدة قبل مباراتيه التاليتين أمام فلسطين أولا يوم 18 من كانون الثاني/يناير الجاري ثم إيران في 23 من الشهر ذاته، وذلك من أجل ضمان أحد بطاقات العبور للدور الثاني.
ويشارك في البطولة 24 منتخبا تم توزيعها على 6 مجموعات، بواقع 4 منتخبات في كل مجموعة، على أن يصعد متصدر ووصيف كل مجموعة لدور الـ16 بالإضافة لأفضل منتخب حاصل على المركز الثالث.
وكان المنتخب الإماراتي قد وصل للدور قبل النهائي في آخر نسختين من البطولة، حيث خسر في قبل نهائي 2015 أمام منتخب أستراليا، البلد المضيف في ذلك الوقت، كما خسر على أرضه في نسخة عام 2019 في الدور ذاته أمام قطر برباعية نظيفة.
لكن الظروف ربما تكون مختلفة في نسخة 2023 في قطر، خاصة مع تقدم بعض العناصر الأساسية في الفريق في العمر، مثل خالد عيسى حارس مرمى فريق العين الإماراتي 34/ عاما/ والمهاجم والهداف التاريخي للمنتخب برصيد 85 هدفا علي مبخوت 33/ عاما/ لاعب الجزيرة الإماراتي، لكن الفريق أيضا يعتمد على عناصر أخرى متمثلة في مدافع الجزيرة خليفة الحمادي 25/عاما/ ولاعب العين يحيى نادر 25/ عاما/ بالإضافة إلى ثنائي الوصل فابيو ليما وكايو كانيدو في الهجوم.
وسيعتمد المنتخب الإماراتي على خبرة مدربه البرتغالي باولو بينتو، الذي سبق له تدريب منتخب بلاده في كأس أمم أوروبا 2012 وكأس العالم 2014، بالإضافة لقيادته منتخب كوريا الجنوبية في النسختين الأخيرتين من أمم آسيا وكأس العالم.
وجاءت التجربة الودية الوحيدة للمنتخب الإماراتي قبل انطلاق البطولة في مواجهة منتخب عمان، وخسرها بهدف نظيف في أبو ظبي قبل الاستعداد للحدث القاري الكبير. على الجانب الآخر، يدخل منتخب هونج كونج المباراة بهدف تحقيق نتيجة إيجابية في أول مشاركة له بالبطولة منذ نسخة عام 1968 في إيران.
ويعتمد منتخب هونج كونج على حارس مرماه المخضرم ياب هونج فاي 33/ عاما/ والمهاجم الشاب مايكل أوديبولوزور، لاعب إنجلوشتات الألماني في قيادة أمال الفريق في تحقيق نتائج مختلفة عن المتوقع في البطولة.
وخاض منتخب هونج كونج ثلاث مباريات ودية استعدادا للبطولة، حيث استهل العام الجديد بمواجهة منتخب الصين وفاز عليه 2 / 1، قبل أن يخسر أمام كل من طاجيكستان والسعودية 1 / 2 وصفر / 2 على الترتيب. ورغم صعوبة المهمة، فإن منتخب هونج كونج بقيادة مدربه النرويجي يورن أندرسن، يبحث عن تحقيق المفاجأة في مجموعة لن تكون سهلة في ظل وجود الإمارات وإيران وكذلك منتخب فلسطين.
وسبق لإندرسن / 60 عاما/ أن تولى تدريب عدة أندية، مثل ماينز الألماني الذي قاده بين عامي 2008 و2009، كما سبق له أن عمل مساعدا في بوروسيا مونشنجلادباخ، وبدأت رحلته في القارة الآسيوية بتدريب منتخب كوريا الشمالية عام 2016 قبل أن ينتقل في عام 2018 لتدريب إنشيون الكوري الجنوبي، ومنه إلى منتخب هونج كونج الذي يدربه منذ ثلاثة أعوام وقضاه للصعود إلى كأس أمم آسيا للمرة الرابعة في تاريخه.