يلتقي المنتخبان الإيراني ونظيره الفلسطيني، غدا الأحد، ضمن منافسات الجولة الأولى من بطولة كأس أمم آسيا لكرة القدم 2023 المقامة حاليا في قطر.
ويدخل المنتخب الإيراني، حامل لقب البطولة ثلاث مرات من قبل، المواجهة وهو المرشح الأوفر حظا للفوز بها، خاصة مع خبرته الكبيرة في المواعيد الآسيوية التي تؤهله ليس فقط للفوز بالمباراة، ولكن للمنافسة على لقب البطولة. ويعتمد المنتخب الإيراني على عدة نجوم في صفوفه، أبرزهم مهدي طارمي مهاجم بورتو البرتغالي، وسردار أزمون، مهاجم روما الإيطالي، ولاعب وسط فينورد الهولندي علي رضا جهانبخش، وسامان قدوس لاعب برينتفورد الإنجليزي.
وسيكون أمير قلعة نويي، المدير الفني للمنتخب الإيراني، على موعد مع خوض منافسات البطولة للمرة الثانية في مسيرته التدريبية، بعد أن سبق وأن قاد الفريق في نسخة عام 2007 والتي أقيمت في فيتنام وتايلاند وإندونيسيا وماليزيا، حيث خرج الفريق من دور الثمانية بعد خسارته بضربات الترجيح أمام كوريا الجنوبية آنذاك.
ويهدف المنتخب الإيراني إلى إنهاء دور المجموعات لصالحه بتصدر المجموعة التي تضم كذلك منتخبا الإمارات وهونج كونج، وذلك للتركيز في الأدوار المقبلة وإثبات أحقيته بالمنافسة على اللقب. وكان المنتخب الإيراني قد وصل للدور قبل النهائي في النسخة الماضية عام 2019 التي أقيمت في الإمارات العربية المتحدة، قبل أن يخسر بثلاثية نظيفة أمام نظيره الياباني.
وعلى الصعيد العالمي، خرج المنتخب الإيراني من دور المجموعات بكأس العالم 2022 في قطر، في المجموعة التي ضمت كل من إنجلترا والولايات المتحدة وويلز. وكان الفريق قد بدأ مشواره في البطولة بهزيمة ثقيلة 2 6/ أمام إنجلترا، قبل أن يحقق الفوز على ويلز 2 / صفر، ثم يخسر في الجولة الأخيرة أمام أمريكا صفر / .1
وقبل انطلاق مشواره في البطولة، خاض منتخب إيران مباراتين وديتين استعدادا للنهائيات، حيث فاز في الأولى على بوركينا فاسو 2 / 1، قبل أن يكتسح إندونيسيا بخماسية نظيفة في الثانية. على الجانب الآخر، يتسلح المنتخب الفلسطيني بحماس لاعبيه والدعم الجماهيري في مواجهة منتخب إيران.
وبقيادة مديره الفني التونسي مكرم دبوب، يسعى منتخب فلسطين لحجز مكان له في الدور المقبل، وهو يسعى رغم صعوبة المهمة أمام إيران في المباراة الأولى، إلى إحداث مفاجأة والتأهل لدور الـ16 في المسابقة القارية.
ومع وجود نجميه عدي الدباع مهاجم شارلروا البلجيكي، ومحمود وادي لاعب المقاولون العرب المصري، يرغب منتخب فلسطين في إثبات ذاته وقدرته على اللعب في أكبر وأضخم حدث في آسيا. وستكون مواجهة إيران في ملعب "المدينة التعليمية" هي الأولى قبل مواجهة الإمارات يوم 18 كانون الثاني / يناير الجاري، ثم هونج كونج يوم 23 من الشهر ذاته.
وخاض منتخب فلسطين مباراتين وديتين قبل انطلاق البطولة، حيث خسر في الأولى أمام منتخب أوزبكستان بهدف نظيف، وتعادل سلبا في الثانية مع المنتخب السعودي.
ويدخل المنتخب الإيراني، حامل لقب البطولة ثلاث مرات من قبل، المواجهة وهو المرشح الأوفر حظا للفوز بها، خاصة مع خبرته الكبيرة في المواعيد الآسيوية التي تؤهله ليس فقط للفوز بالمباراة، ولكن للمنافسة على لقب البطولة. ويعتمد المنتخب الإيراني على عدة نجوم في صفوفه، أبرزهم مهدي طارمي مهاجم بورتو البرتغالي، وسردار أزمون، مهاجم روما الإيطالي، ولاعب وسط فينورد الهولندي علي رضا جهانبخش، وسامان قدوس لاعب برينتفورد الإنجليزي.
وسيكون أمير قلعة نويي، المدير الفني للمنتخب الإيراني، على موعد مع خوض منافسات البطولة للمرة الثانية في مسيرته التدريبية، بعد أن سبق وأن قاد الفريق في نسخة عام 2007 والتي أقيمت في فيتنام وتايلاند وإندونيسيا وماليزيا، حيث خرج الفريق من دور الثمانية بعد خسارته بضربات الترجيح أمام كوريا الجنوبية آنذاك.
ويهدف المنتخب الإيراني إلى إنهاء دور المجموعات لصالحه بتصدر المجموعة التي تضم كذلك منتخبا الإمارات وهونج كونج، وذلك للتركيز في الأدوار المقبلة وإثبات أحقيته بالمنافسة على اللقب. وكان المنتخب الإيراني قد وصل للدور قبل النهائي في النسخة الماضية عام 2019 التي أقيمت في الإمارات العربية المتحدة، قبل أن يخسر بثلاثية نظيفة أمام نظيره الياباني.
وعلى الصعيد العالمي، خرج المنتخب الإيراني من دور المجموعات بكأس العالم 2022 في قطر، في المجموعة التي ضمت كل من إنجلترا والولايات المتحدة وويلز. وكان الفريق قد بدأ مشواره في البطولة بهزيمة ثقيلة 2 6/ أمام إنجلترا، قبل أن يحقق الفوز على ويلز 2 / صفر، ثم يخسر في الجولة الأخيرة أمام أمريكا صفر / .1
وقبل انطلاق مشواره في البطولة، خاض منتخب إيران مباراتين وديتين استعدادا للنهائيات، حيث فاز في الأولى على بوركينا فاسو 2 / 1، قبل أن يكتسح إندونيسيا بخماسية نظيفة في الثانية. على الجانب الآخر، يتسلح المنتخب الفلسطيني بحماس لاعبيه والدعم الجماهيري في مواجهة منتخب إيران.
وبقيادة مديره الفني التونسي مكرم دبوب، يسعى منتخب فلسطين لحجز مكان له في الدور المقبل، وهو يسعى رغم صعوبة المهمة أمام إيران في المباراة الأولى، إلى إحداث مفاجأة والتأهل لدور الـ16 في المسابقة القارية.
ومع وجود نجميه عدي الدباع مهاجم شارلروا البلجيكي، ومحمود وادي لاعب المقاولون العرب المصري، يرغب منتخب فلسطين في إثبات ذاته وقدرته على اللعب في أكبر وأضخم حدث في آسيا. وستكون مواجهة إيران في ملعب "المدينة التعليمية" هي الأولى قبل مواجهة الإمارات يوم 18 كانون الثاني / يناير الجاري، ثم هونج كونج يوم 23 من الشهر ذاته.
وخاض منتخب فلسطين مباراتين وديتين قبل انطلاق البطولة، حيث خسر في الأولى أمام منتخب أوزبكستان بهدف نظيف، وتعادل سلبا في الثانية مع المنتخب السعودي.