أكدت مؤسسات حقوقية في قطاع غزة في تقرير، قلقها البالغ لتفشي العديد من الأمراض الوبائية، بين مئات الآلاف من النازحين في مراكز الإيواء في قطاع غزة؛ بسبب الازدحام الشديد وطول مدة النزوح، والافتقار للمستلزمات الصحية، كونها نتيجة لسياسة التهجير والهجوم العسكري الإسرائيلي، الذي دخل شهره الرابع.
وأفاد التقرير بأن حصر معظم سكان قطاع غزة في مدينة رفح التي تفتقد البنية التحتية اللازمة لخدمة أكثر من مليون و400 ألف نازح فلسطيني، فاقم الأوضاع الصحية والبيئية نظراً لتكدس السكان وقلة المياة النظيفة والغذاء، حيث إن مراكز الإيواء والتجمعات مكتظة بالنازحين معظمهم من الأطفال والنساء.
عدد شهداء القصف الإسرائيلي على غزة في ارتفاع مستمر - د ب أ
وقالت إن قوات الاحتلال دمرت نحو 80 % من عيادات الرعاية الصحية الأولية في قطاع غزة، وتبقى 7 عيادات عاملة من أصل 52 عيادة، ما يفاقم انتشار الأمراض.
وأفاد التقرير بأن حصر معظم سكان قطاع غزة في مدينة رفح التي تفتقد البنية التحتية اللازمة لخدمة أكثر من مليون و400 ألف نازح فلسطيني، فاقم الأوضاع الصحية والبيئية نظراً لتكدس السكان وقلة المياة النظيفة والغذاء، حيث إن مراكز الإيواء والتجمعات مكتظة بالنازحين معظمهم من الأطفال والنساء.
العدوان على غزة
أكدت المؤسسات الحقوقية، رصد نحو 626 ألف حالة مرضية وبائية في مناطق جنوب قطاع غزة، وذلك مع تعذر الحصول على إحصائيات عن الحالة الوبائية في شمال قطاع غزة، التي تخضع لحصار شامل.وقالت إن قوات الاحتلال دمرت نحو 80 % من عيادات الرعاية الصحية الأولية في قطاع غزة، وتبقى 7 عيادات عاملة من أصل 52 عيادة، ما يفاقم انتشار الأمراض.