شهد الحفل السنوي للابتكار، الذي أقيم جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل، العديد من الابتكارات الواعدة التي تنافست بشكل قوي بين بعضها البعض، في مجالات مختلفة، بما يتماشى مع أهداف رؤية المملكة 2030.
وتهدف هذه الابتكارات إلى تعزيز البحث والابتكار في المملكة.
وهذي العينة أدق وأفضل للحصول على أدق تحاليل البول خاصة على كبار السن والحوامل، وهذا جهاز يجمع العينات بشكل ذاتي، وحاليًا تحت الإجراء البحثي، وبالنسبة للمشروع هو أن تكون قريبة من ما هو متواجد في المستشفيات والمستوصفات، وبهذه الطريقة لم نغير طريقة الاستعمال أو المرضى وخاصة ما يحتاجون هذا الإجراء.
تهدف هذه الابتكارات إلى تعزيز البحث والابتكار في المملكة - اليوم
حيث يستطيع المريض أن يختار البيئة من حوله، من خلال مقاطع فيديو أو أصوات أو صور تنعكس على محيطه، من خلال تطبيق خاص يحتوي على صور ومقاطع فيديو أو أصوات لمختلف الأنواع والأشكال، أو انه يصنع عالمه بنفسه وهذا يولد لديه الإبداع.
وفي مجال الطب الدقيق، ابتكر الأستاذ الدكتور جميل صالح من كلية الهندسة بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن، ابتكاراً جديداً عبارة عن هوائيات ومفاتيح ذكية تستخدم في أجهزة التصوير بالرنين المغناطيسي.
وقال الدكتور صالح يهدف هذا الابتكار إلى مراقبة عمليات الأيض الدالة على العديد من الأنسجة السرطانية في جسم المريض.
ويقوم الابتكار بإرسال واستلام الإشارات الكهرومغناطيسية من والى المريض للكشف عن تركيز عدد من الأنوية الذرية في الجسم، الدالة على وجود أمراض سرطانية وبعض الأمراض المزمنة وألزهايمر.
وتهدف هذه الابتكارات إلى تعزيز البحث والابتكار في المملكة.
جهاز لجمع عينات البول
ومن بين هذه الابتكارات، ابتكار لمجموعة من الطلبة السعوديين، حيث ذكر المخترعون براء أمير وعمار أمير بأن اختراعهم عبارة عن منتج طبي متخصص بجمع عينة البول.وهذي العينة أدق وأفضل للحصول على أدق تحاليل البول خاصة على كبار السن والحوامل، وهذا جهاز يجمع العينات بشكل ذاتي، وحاليًا تحت الإجراء البحثي، وبالنسبة للمشروع هو أن تكون قريبة من ما هو متواجد في المستشفيات والمستوصفات، وبهذه الطريقة لم نغير طريقة الاستعمال أو المرضى وخاصة ما يحتاجون هذا الإجراء.
مجال علاج السرطان
وفي مجال علاجات السرطان، ذكرت جنا العطا الله وغدير العليوي وأمال المالكي أن الاختراع هو خاص للأطفال المصابين بأمراض السرطان من الشهور الأولى وحتى 13 عام، وأو جدن حل بعد خضوعهم للعلاج الكيماوي ولن يعانوا من مشاكل الألم والوقت أثناء العلاج، من خلال تنفيذ بيئة مادية عن طريق الواقع الافتراضي.حيث يستطيع المريض أن يختار البيئة من حوله، من خلال مقاطع فيديو أو أصوات أو صور تنعكس على محيطه، من خلال تطبيق خاص يحتوي على صور ومقاطع فيديو أو أصوات لمختلف الأنواع والأشكال، أو انه يصنع عالمه بنفسه وهذا يولد لديه الإبداع.
وفي مجال الطب الدقيق، ابتكر الأستاذ الدكتور جميل صالح من كلية الهندسة بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن، ابتكاراً جديداً عبارة عن هوائيات ومفاتيح ذكية تستخدم في أجهزة التصوير بالرنين المغناطيسي.
وقال الدكتور صالح يهدف هذا الابتكار إلى مراقبة عمليات الأيض الدالة على العديد من الأنسجة السرطانية في جسم المريض.
ويقوم الابتكار بإرسال واستلام الإشارات الكهرومغناطيسية من والى المريض للكشف عن تركيز عدد من الأنوية الذرية في الجسم، الدالة على وجود أمراض سرطانية وبعض الأمراض المزمنة وألزهايمر.