أكد منسق فريق الطوارئ الطبي بمنظمة الصحة العالمية شون كيسي، أن الوضع في مستشفيات غزة، وخاصة في الشمال، مرعب للغاية.
ولفت إلى التدهور السريع للنظام الصحي، وتزايد الاحتياجات الإنسانية، وانخفاض مستوى وصول المساعدات الإنسانية إلى الشمال.
وأضاف: حاولنا كل يوم التغلب على تلك التحديات كي نتمكن من توفير مستوى معين من الرعاية لآلاف المصابين - بين 50 إلى 60 ألف شخص أو أكثر - ممن لا يزالون ينتظرون الرعاية الصحية في ظل نظام صحي منهار، وأعداد هائلة من الرجال والنساء والأطفال وكبار السن الذين كانوا يأتون إلى المستشفيات كل يوم بحثًا عن العلاج.
وتطرق كيسي إلى العديد من التحديات التي تعيق الوصول إلى المتأثرين من النزاع، مثل القيود المفروضة على الوصول الإنساني وتحركات عمال الإغاثة والعراقيل الأمنية.
وأشار إلى أن قوافل الإغاثة تواجه تحديات يومية في سبيل إيصال الوقود والإمدادات الحيوية إلى هذه المستشفيات، حتى تتمكن من الاستمرار في توفير مستوى معين من الرعاية للأشخاص الذين يعانون بشكل كبير للغاية.
ولفت إلى التدهور السريع للنظام الصحي، وتزايد الاحتياجات الإنسانية، وانخفاض مستوى وصول المساعدات الإنسانية إلى الشمال.
مخاطر وتحديات لوجستية
وأوضح شون كيسي في تصريح صحفي في نيويورك بعد عوته من قطاع غزة، أن كل حركة في جميع أنحاء القطاع تتطلب التنسيق وتنطوي على مخاطر وتحديات لوجستية.وأضاف: حاولنا كل يوم التغلب على تلك التحديات كي نتمكن من توفير مستوى معين من الرعاية لآلاف المصابين - بين 50 إلى 60 ألف شخص أو أكثر - ممن لا يزالون ينتظرون الرعاية الصحية في ظل نظام صحي منهار، وأعداد هائلة من الرجال والنساء والأطفال وكبار السن الذين كانوا يأتون إلى المستشفيات كل يوم بحثًا عن العلاج.
تحديات وقيود
وتطرق كيسي إلى العديد من التحديات التي تعيق الوصول إلى المتأثرين من النزاع، مثل القيود المفروضة على الوصول الإنساني وتحركات عمال الإغاثة والعراقيل الأمنية.وأشار إلى أن قوافل الإغاثة تواجه تحديات يومية في سبيل إيصال الوقود والإمدادات الحيوية إلى هذه المستشفيات، حتى تتمكن من الاستمرار في توفير مستوى معين من الرعاية للأشخاص الذين يعانون بشكل كبير للغاية.