يأتي فصل الشتاء مع مشكلات صحية ترتبط ببرودة الطقس وخصوبة بيئته لانتشار الفيروسات المتسببة في العدوى.
وقد تؤثر برودة الأجواء الشتوية على أجزاء من الجسد التي قد يلحقها الضرر بسبب انخفاض الحرارة، ومن أبرزها الأذن التي من الممكن أن ينالها بعض المشكلات.
كما أن نزلات البرد المرتبطة بالشتاء يمكن أن تسبب حدوث التهاب في الاذن الوسطى، بحسب وزارة الصحة السعودية.
إضافة إلى ذلك فإن برودة الجو تعرّض الأذن للأجواء الباردة أيضاً، دون تدفئتها، يتسبب بسرعة جفاف تتسبب في جفاف شمع الأذن، ما يؤدي إلى التصاقه بجدران قناة الأذن الخارجية، ما يُعيق خروجه، وما يتسبب أيضاً بتداعيات صحية سلبية.
وقد تؤثر برودة الأجواء الشتوية على أجزاء من الجسد التي قد يلحقها الضرر بسبب انخفاض الحرارة، ومن أبرزها الأذن التي من الممكن أن ينالها بعض المشكلات.
تأثير الشتاء على الأذن
يؤثر الطقس البارد على الأذن فيصيبها بآلام داخلية، حين يصل إلى الأعصاب الموجودة في قناة الأذن.كما أن نزلات البرد المرتبطة بالشتاء يمكن أن تسبب حدوث التهاب في الاذن الوسطى، بحسب وزارة الصحة السعودية.
إضافة إلى ذلك فإن برودة الجو تعرّض الأذن للأجواء الباردة أيضاً، دون تدفئتها، يتسبب بسرعة جفاف تتسبب في جفاف شمع الأذن، ما يؤدي إلى التصاقه بجدران قناة الأذن الخارجية، ما يُعيق خروجه، وما يتسبب أيضاً بتداعيات صحية سلبية.
حماية الأذن في الشتاء
يمكن حماية الأذن من التضرر خلال فصل الشتاء باتباع عدة نصائح وفق ما تورده مؤسسة "Deaf Unity" وهي:- حافظ على أذنيك دافئة وجافة من خلال ارتداء قبعة أو غطاء للأذنين أو ملابس شتوية دافئة.
- امسح الرطوبة الموجودة داخل الأذن بقطعة قماش ناعمة وجافة، لتجنب تراكم شمع الأذن وجفافه.
- إذا كنت تعتقد أنك قد تكون مصابًا بعدوى، فاستشر الطبيب في أقرب وقت ممكن لتجنب الضرر.