توج معالي نائب وزير الرياضة الأستاذ بدر بن عبدالرحمن القاضي، ورئيس رابطة الدوري الإيطالي لكرة القدم السيد لورنز كاسيني، فريق إنتر ميلان الاثنين 22 يناير 2024م، بلقب كأس السوبر الإيطالي للمرة الثانية توالياً على أرض المملكة، وذلك بعد فوزهِ على فريق نابولي بنتيجة (1-0)، في المباراة التي أقيمت على ملعب الأول بارك بجامعة الملك سعود في العاصمة الرياض.
ووسط حضورٍ جماهيري كبير، ووجود وسائل إعلامية عالمية ومحلية، شهد شوط اللقاء الأول، هجماتٍ متبادلة بين الطرفين، إلا أن التعادل السلبي كان سيد الموقف، إذ لم تهتز شباك أيٍ من الفريقين.
وفي شوط المباراةِ الثاني، تلقى نابولي ضربة قوية بحصول لاعبه الأرجنتيني جيوفاني سيميوني على بطاقةٍ حمراء في الدقيقة الـ60، ما جعل فريقه يتراجع للمناطق الخلفية، ويتيح فرصةً أكبر للإنتر من أجل التقدم وتسجيل هدف المباراةِ الوحيد، وذلك في الوقت الأخير من المباراة، وتحديداً في الدقيقة الـ91 عن طريق قائده الأرجنتيني لاوتارو مارتينيز؛ ليحسم اللقب بشكلٍ رسمي لفريقه.
وتعدّ هذه البطولة هي الثالثة للإيطالي سيموني إنزاغي في السعودية من أصل أربع مراتٍ أقيمت، بعد أن حققها عام 2019م، أثناء قيادته للدفة الفنية لفريق لاتسيو، والذي حقق الانتصار على حساب يوفنتوس.
وتأتي هذه البطولة ضمن حزمةٍ من الأحداث الرياضية العالمية التي تحتضنها المملكة، وتندرج تحت برنامج جودة الحياة؛ لتحقيق أهداف الرؤية الطموحة رؤية السعودية 2030، بأن تكون المملكة أرضاً لاحتضان كبرى الفعاليات، ووجهةً للرياضة والرياضيين.
ووسط حضورٍ جماهيري كبير، ووجود وسائل إعلامية عالمية ومحلية، شهد شوط اللقاء الأول، هجماتٍ متبادلة بين الطرفين، إلا أن التعادل السلبي كان سيد الموقف، إذ لم تهتز شباك أيٍ من الفريقين.
وفي شوط المباراةِ الثاني، تلقى نابولي ضربة قوية بحصول لاعبه الأرجنتيني جيوفاني سيميوني على بطاقةٍ حمراء في الدقيقة الـ60، ما جعل فريقه يتراجع للمناطق الخلفية، ويتيح فرصةً أكبر للإنتر من أجل التقدم وتسجيل هدف المباراةِ الوحيد، وذلك في الوقت الأخير من المباراة، وتحديداً في الدقيقة الـ91 عن طريق قائده الأرجنتيني لاوتارو مارتينيز؛ ليحسم اللقب بشكلٍ رسمي لفريقه.
وتعدّ هذه البطولة هي الثالثة للإيطالي سيموني إنزاغي في السعودية من أصل أربع مراتٍ أقيمت، بعد أن حققها عام 2019م، أثناء قيادته للدفة الفنية لفريق لاتسيو، والذي حقق الانتصار على حساب يوفنتوس.
وتأتي هذه البطولة ضمن حزمةٍ من الأحداث الرياضية العالمية التي تحتضنها المملكة، وتندرج تحت برنامج جودة الحياة؛ لتحقيق أهداف الرؤية الطموحة رؤية السعودية 2030، بأن تكون المملكة أرضاً لاحتضان كبرى الفعاليات، ووجهةً للرياضة والرياضيين.