ارتفعت أسعار النفط اليوم الاثنين بعدما أذكى هجوم بطائرة مسيرة على قوات أمريكية في الأردن وتصاعد التوترات في البحر الأحمر مخاوف تتعلق بتعطل الإمدادات.
وصعدت العقود الآجلة لخام برنت 21 سنتا إلى 83.67 دولار للبرميل بحلول الساعة 1117 بتوقيت جرينتش كما زادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 21 سنتا إلى 78.22 دولار.
وتزايدت مخاطر اتساع رقعة الصراع في الشرق الأوسط بعد هجمة بطائرة مسيرة أمس الأحد على قوات أمريكية في الأردن.
وقالت شركة ترافيجورا لتجارة السلع إنها تقيم المخاطر الأمنية التي قد تنجم عن استمرار مرور السفن في البحر الأحمر بعد إخماد حريق اندلع على متن ناقلة تعرضت لهجوم.
ومن المرجح أن تخفض روسيا صادراتها من النافتا، وهي مادة وسيطة تستخدم في صناعة البتروكيماويات، بما يتراوح بين 127500 إلى 136 ألف برميل يوميا، بما يشكل نحو ثلث الصادرات الإجمالية، بعدما تعطلت العمليات في مصافي على بحر البلطيق والبحر الأسود نتيجة حرائق، وفقا لتجار وبيانات تتبع السفن من مجموعة بورصات لندن.
وقضت محكمة في هونج كونج اليوم الاثنين بتصفية مجموعة تشاينا إيفرجراند العقارية العملاقة في مؤشر على تفاقم الأزمة في قطاع العقارات في الصين بما انعكس على معنويات الطلب على الخام في أكبر مستورد للنفط في العالم.
وصعدت العقود الآجلة لخام برنت 21 سنتا إلى 83.67 دولار للبرميل بحلول الساعة 1117 بتوقيت جرينتش كما زادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 21 سنتا إلى 78.22 دولار.
وتزايدت مخاطر اتساع رقعة الصراع في الشرق الأوسط بعد هجمة بطائرة مسيرة أمس الأحد على قوات أمريكية في الأردن.
وقالت شركة ترافيجورا لتجارة السلع إنها تقيم المخاطر الأمنية التي قد تنجم عن استمرار مرور السفن في البحر الأحمر بعد إخماد حريق اندلع على متن ناقلة تعرضت لهجوم.
اضطرابات الإمدادات
قال محللون: "اضطرابات الإمدادات كانت محدودة، لكن الأمر تغير يوم الجمعة بعد إصابة ناقلة نفط تعمل نيابة عن ترافيجورا بصاروخ".ومن المرجح أن تخفض روسيا صادراتها من النافتا، وهي مادة وسيطة تستخدم في صناعة البتروكيماويات، بما يتراوح بين 127500 إلى 136 ألف برميل يوميا، بما يشكل نحو ثلث الصادرات الإجمالية، بعدما تعطلت العمليات في مصافي على بحر البلطيق والبحر الأسود نتيجة حرائق، وفقا لتجار وبيانات تتبع السفن من مجموعة بورصات لندن.
تصفية تشاينا إيفرجراند
وقضت محكمة في هونج كونج اليوم الاثنين بتصفية مجموعة تشاينا إيفرجراند العقارية العملاقة في مؤشر على تفاقم الأزمة في قطاع العقارات في الصين بما انعكس على معنويات الطلب على الخام في أكبر مستورد للنفط في العالم.