في مباراة شارك فيها سداسي دوري روشن ..
قادت ركلات الترجيح منتخب كوت ديفوار للصعود إلى دور الثمانية في بطولة كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم 2023، عقب فوزه 4/5 بركلات الترجيح على منتخب السنغال مساء الاثنين في دور الـ16 للمسابقة.
وانتهى الوقتان الأصلي والإضافي للمباراة، التي جرت في مدينة ياماسوكرو الإيفوارية بالتعادل 1 / 1، حيث بادر منتخب السنغال (حامل اللقب) بالتسجيل مبكرا عن طريق حبيب دياللو عبر تصويبة صاروخية من داخل المنطقة في الدقيقة الرابعة، غير أن (البديل) فرانك كيسي، أدرك التعادل لكوت ديفوار في الدقيقة 86 من ركلة جزاء، ليلعب المنتخبان ركلات الترجيح التي ابتسمت في النهاية لمنتخب كوت ديفوار.
وشارك في المواجهة ستة لاعبين محترفين في دوري روشن السعودي، رباعي السنغال ميندي وماني و كوليبالي وحبيب ديالو، وثنائي كوت ديفوار فوفانا وكيسييه.
وضرب منتخب كوت ديفوار موعدا في دور الثمانية يوم السبت القادم في مدينة بواكي، مع الفائز من مباراة دور الـ16 بين منتخبي مالي وبوركينا فاسو.
وكان هذا هو اللقاء الثالث بين المنتخبين في كأس الأمم الأفريقية، حيث سبق أن التقيا في مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع بنسخة المسابقة عام 1965 بتونس, وانتهت المواجهة بفوز كوت ديفوار 1 / صفر، قبل أن يكرر منتخب (الأفيال) فوزه على السنغال بالنتيجة ذاتها في المباراة الثانية التي جرت بينهما بالمسابقة في مرحلة المجموعات لنسخة عام 1986 بمصر.
وصعد منتخب السنغال للأدوار الإقصائية في النسخة الحالية للبطولة، بعدما تصدر ترتيب المجموعة الثالثة في الدور الأول محققا العلامة الكاملة، حيث كان هو المنتخب الوحيد الذي حصد 9 نقاط في مرحلة المجموعات، عقب فوزه 3 / صفر على جامبيا، و3 / 1 على الكاميرون، و2 / صفر على غينيا.
في المقابل، تأهل منتخب كوت ديفوار لمرحلة خروج المغلوب بما يشبه المعجزة، بعدما تواجد ضمن أفضل 4 منتخبات حاصلة على المركز الثالث في المجموعات الست بالدور الأول.
واحتل منتخب كوت ديفوار المركز الثالث في ترتيب المجموعة الأولى برصيد 3 نقاط فقط، عقب فوزه 2 / صفر على غينيا بيساو في المباراة الافتتاحية للبطولة، قبل أن يخسر صفر / 1 أمام نيجيريا، ثم نال هزيمة قاسية صفر / 4 أمام غينيا الاستوائية.
وانتهى الوقتان الأصلي والإضافي للمباراة، التي جرت في مدينة ياماسوكرو الإيفوارية بالتعادل 1 / 1، حيث بادر منتخب السنغال (حامل اللقب) بالتسجيل مبكرا عن طريق حبيب دياللو عبر تصويبة صاروخية من داخل المنطقة في الدقيقة الرابعة، غير أن (البديل) فرانك كيسي، أدرك التعادل لكوت ديفوار في الدقيقة 86 من ركلة جزاء، ليلعب المنتخبان ركلات الترجيح التي ابتسمت في النهاية لمنتخب كوت ديفوار.
وشارك في المواجهة ستة لاعبين محترفين في دوري روشن السعودي، رباعي السنغال ميندي وماني و كوليبالي وحبيب ديالو، وثنائي كوت ديفوار فوفانا وكيسييه.
وضرب منتخب كوت ديفوار موعدا في دور الثمانية يوم السبت القادم في مدينة بواكي، مع الفائز من مباراة دور الـ16 بين منتخبي مالي وبوركينا فاسو.
وكان هذا هو اللقاء الثالث بين المنتخبين في كأس الأمم الأفريقية، حيث سبق أن التقيا في مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع بنسخة المسابقة عام 1965 بتونس, وانتهت المواجهة بفوز كوت ديفوار 1 / صفر، قبل أن يكرر منتخب (الأفيال) فوزه على السنغال بالنتيجة ذاتها في المباراة الثانية التي جرت بينهما بالمسابقة في مرحلة المجموعات لنسخة عام 1986 بمصر.
وصعد منتخب السنغال للأدوار الإقصائية في النسخة الحالية للبطولة، بعدما تصدر ترتيب المجموعة الثالثة في الدور الأول محققا العلامة الكاملة، حيث كان هو المنتخب الوحيد الذي حصد 9 نقاط في مرحلة المجموعات، عقب فوزه 3 / صفر على جامبيا، و3 / 1 على الكاميرون، و2 / صفر على غينيا.
في المقابل، تأهل منتخب كوت ديفوار لمرحلة خروج المغلوب بما يشبه المعجزة، بعدما تواجد ضمن أفضل 4 منتخبات حاصلة على المركز الثالث في المجموعات الست بالدور الأول.
واحتل منتخب كوت ديفوار المركز الثالث في ترتيب المجموعة الأولى برصيد 3 نقاط فقط، عقب فوزه 2 / صفر على غينيا بيساو في المباراة الافتتاحية للبطولة، قبل أن يخسر صفر / 1 أمام نيجيريا، ثم نال هزيمة قاسية صفر / 4 أمام غينيا الاستوائية.