تعد بركة العشار الأثرية من أضخم المواقع التاريخية المهمة، وإحدى المحطات الرئيسية على طريق "درب زبيدة" الشهير، وتقع في وسط الكثبان الرملية بقلب صحراء النفود الكبير على بعد 60 كيلو متراً جنوب قرية لينة التاريخية، بمنطقة الحدود الشمالية.
ورُصد بها 30 وحدة معمارية ذات وظائف متعددة تخدم الحجاج، بمسافة تصل إلى 3 كيلومترات وعرض يزيد عن 500 متر، وعبارة عن بقايا قصور ومنازل وأسواق، وبركة مستطيلة بمساحة تصل إلى نحو 65 في 51 متراً، وعمق نحو 5 أمتار.
بركة "العشار" الأثرية - واس
بركة "العشار" الأثرية - واس
وهي محفورة بين الحزوم، ولها عدة مصافي، ويسحب لها الماء من على بعد أكثر من 7 كيلومترات من خلال توجيه الشعبان والحزوم عليها، وهي مدرجة لتسهيل عملية النزول إلى الماء، وتُعد من أجمل البرك على درب زبيدة.
ورُصد بها 30 وحدة معمارية ذات وظائف متعددة تخدم الحجاج، بمسافة تصل إلى 3 كيلومترات وعرض يزيد عن 500 متر، وعبارة عن بقايا قصور ومنازل وأسواق، وبركة مستطيلة بمساحة تصل إلى نحو 65 في 51 متراً، وعمق نحو 5 أمتار.
بركة العشار الأثرية
تُعد أبرز موارد المياه فيها "بركة الخالصية، بركة المهدية، وبركة المتوكل".وهي محفورة بين الحزوم، ولها عدة مصافي، ويسحب لها الماء من على بعد أكثر من 7 كيلومترات من خلال توجيه الشعبان والحزوم عليها، وهي مدرجة لتسهيل عملية النزول إلى الماء، وتُعد من أجمل البرك على درب زبيدة.