سجلت أسعار النفط ارتفاعا بنحو ستة بالمئة مقارنة بالأسبوع الماضي.
وجاء هذا مع تصاعد المخاوف بشأن الإمدادات من الشرق الأوسط، والضغوط التي تشهدها أسواق منتجات معامل التكرير جراء الانقطاعات.
وزادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 62 سنتا أي 0.8 بالمئة إلى 76.84 دولار للبرميل عند التسوية.
وارتفعت العقود الآجلة للنفط على مدار الأسبوع، فيما أوضحت شركة بيكر هيوز لخدمات الطاقة، أن شركات طاقة أمريكية أضافت هذا الاسبوع أيضا أربع منصات للنفط والغاز الطبيعي إلى 623 منصة، في أعلى مستوى منذ منتصف ديسمبر.
صعود أسعار النفط - وكالات
وفي الشهر الماضي، تسبب الطقس البارد في حدوث إغلاق واسع النطاق في المناطق المنتجة للنفط.
وتلقت العقود الآجلة للنفط الخام دعما من ارتفاع أسعار البنزين والديزل، إذ أثر توقف عدد من المصافي على المعروض.
ورفعت روسيا صادراتها من الخام في فبراير، عن المقرر في اتفاق أوبك+ وذلك في أعقاب هجمات بطائرات مسيرة، وانقطاعات في مصافيها.
وكانت مصفاة أفيبسكي، الواقعة أيضا في منطقة كراسنودار كراي، على الحدود مع شبه جزيرة القرم على البحر الأسود وساحل بحر آزوف، هي المنشأة الأخرى التي تعرضت للهجوم.
وجاء هذا مع تصاعد المخاوف بشأن الإمدادات من الشرق الأوسط، والضغوط التي تشهدها أسواق منتجات معامل التكرير جراء الانقطاعات.
أسعار النفط اليوم
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 56 سنتا بما يعادل 0.7 بالمئة إلى 82.19 دولار للبرميل عند التسوية.وزادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 62 سنتا أي 0.8 بالمئة إلى 76.84 دولار للبرميل عند التسوية.
وارتفعت العقود الآجلة للنفط على مدار الأسبوع، فيما أوضحت شركة بيكر هيوز لخدمات الطاقة، أن شركات طاقة أمريكية أضافت هذا الاسبوع أيضا أربع منصات للنفط والغاز الطبيعي إلى 623 منصة، في أعلى مستوى منذ منتصف ديسمبر.
العقود الآجلة للنفط الخام
ووفقا لإدارة معلومات الطاقة الأمريكية، عاد الإنتاج المحلي الأمريكي هذا الأسبوع إلى مستوى قياسي بلغ 13.3 مليون برميل يوميا.وفي الشهر الماضي، تسبب الطقس البارد في حدوث إغلاق واسع النطاق في المناطق المنتجة للنفط.
وتلقت العقود الآجلة للنفط الخام دعما من ارتفاع أسعار البنزين والديزل، إذ أثر توقف عدد من المصافي على المعروض.
اتفاق أوبك+
وشنت أوكرانيا هجمات بطائرات مسيرة على مصفاتين للنفط في جنوب روسيا أمس الجمعة، مما أدى إلى نشوب حريق في مصفاة إيلسكي.ورفعت روسيا صادراتها من الخام في فبراير، عن المقرر في اتفاق أوبك+ وذلك في أعقاب هجمات بطائرات مسيرة، وانقطاعات في مصافيها.
وكانت مصفاة أفيبسكي، الواقعة أيضا في منطقة كراسنودار كراي، على الحدود مع شبه جزيرة القرم على البحر الأسود وساحل بحر آزوف، هي المنشأة الأخرى التي تعرضت للهجوم.