يبدأ عرض الفيلم السعودي "بين الرمال" نهاية هذا الأسبوع في صالات السينما، وهو مصنف PG12 أي يلزم مرافقة الراشدين لمن هم تحت 12 سنة.
"بين الرمال" هو أول فيلم يتم تصويره في نيوم، وأول فيلم يحظى بدعم لوجستي كامل من قطاع الإنتاج الإعلامي في نيوم.
تدور قصة الفيلم في عام 1927 بالسعودية، عن تاجر تبغ يدعى سنام وهو شاب متزوج يبلغ من العمر 23 عامًا وعلي وشك أن يكون اب، يفترق "سنام" عن قافلته لسلك طريق أسرع، لكن سرعان ما تتحول رحلته إلى محاولة للنجاة من قطاع الطرق، ليجد نفسه ضائعًا في وسط صحراء السعودية برفقة ذئب كبير.
تم اختيار وتمويل الفيلم من هيئة الأفلام السعودية بعد فوزه في مسابقة "ضوء لدعم الأفلام" التي تنظمها الهيئة، الفيلم من ﺇﺧﺮاﺝ وﺗﺄﻟﻴﻒ مو العطاوي بطولة فاطمة الشريف، رائد الشمري، أضوى فهد، أضوى شاكر، عبيد الودعاني ومهند الصالح.
ويتناول فيلم "بين الرمال" أحداثا حقيقية تحمل روح الحكاية السعودية الأصيلة، ويقدم مفهوم الأبوة باعتبارها ليست مجرد علاقة مع شخص آخر، ولكن رحلة لاكتشاف الذات.
تسعى نيوم إلى إنشاء أول مركز إقليمي للصناعات الإعلامية والإبداعية، متكامل بتقنياته وأدواته ومُعدّاته على مستوى العالم، وينصبّ تركيزه على دعم الإنتاج السينمائي في المملكة والمنطقة، وتطوير الألعاب الإلكترونية والنشر الرقمي، بما يسهم في تحقيق مكاسب اقتصادية وثقافية وخلق فرص وظيفية متطورة للشباب السعودي.
"بين الرمال" هو أول فيلم يتم تصويره في نيوم، وأول فيلم يحظى بدعم لوجستي كامل من قطاع الإنتاج الإعلامي في نيوم.
تدور قصة الفيلم في عام 1927 بالسعودية، عن تاجر تبغ يدعى سنام وهو شاب متزوج يبلغ من العمر 23 عامًا وعلي وشك أن يكون اب، يفترق "سنام" عن قافلته لسلك طريق أسرع، لكن سرعان ما تتحول رحلته إلى محاولة للنجاة من قطاع الطرق، ليجد نفسه ضائعًا في وسط صحراء السعودية برفقة ذئب كبير.
عن الفيلم
تم اختيار وتمويل الفيلم من هيئة الأفلام السعودية بعد فوزه في مسابقة "ضوء لدعم الأفلام" التي تنظمها الهيئة، الفيلم من ﺇﺧﺮاﺝ وﺗﺄﻟﻴﻒ مو العطاوي بطولة فاطمة الشريف، رائد الشمري، أضوى فهد، أضوى شاكر، عبيد الودعاني ومهند الصالح.
ويتناول فيلم "بين الرمال" أحداثا حقيقية تحمل روح الحكاية السعودية الأصيلة، ويقدم مفهوم الأبوة باعتبارها ليست مجرد علاقة مع شخص آخر، ولكن رحلة لاكتشاف الذات.
تسعى نيوم إلى إنشاء أول مركز إقليمي للصناعات الإعلامية والإبداعية، متكامل بتقنياته وأدواته ومُعدّاته على مستوى العالم، وينصبّ تركيزه على دعم الإنتاج السينمائي في المملكة والمنطقة، وتطوير الألعاب الإلكترونية والنشر الرقمي، بما يسهم في تحقيق مكاسب اقتصادية وثقافية وخلق فرص وظيفية متطورة للشباب السعودي.