أكدت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، أن المحتل الإسرائيلي يتحدى الدعوات والجهود المبذولة لتهدئة الأوضاع في الضفة الغربية.
وقالت في بيان لها، إن الاحتلال يواصل تصعيد انتهاكاته لتفجير ساحة الصراع، وإدخال الضفة الغربية في دوامة من العنف يصعب السيطرة عليها، وخلق حالة من الفوضى لتمرير المزيد من المشاريع الاستيطانية، وتعميق الضم الزاحف للضفة.
كما ندد بالتصعيد الحاصل من اقتحامات واستباحة الاحتلال لجميع مناطق الضفة الغربية التي غالبًا ما تخلف شهداء ومصابين، وتؤدي إلى ترهيب المواطنين الآمنين في منازلهم بمن فيهم النساء والأطفال.
وكذلك اعتداءات وهجمات المستوطنين، وسرقتهم للأرض الفلسطينية، واعتداءاتهم على المواطنين ومركباتهم، واقتلاع وتحطيم أشجارهم وممتلكاتهم.
وقالت في بيان لها، إن الاحتلال يواصل تصعيد انتهاكاته لتفجير ساحة الصراع، وإدخال الضفة الغربية في دوامة من العنف يصعب السيطرة عليها، وخلق حالة من الفوضى لتمرير المزيد من المشاريع الاستيطانية، وتعميق الضم الزاحف للضفة.
ترهيب المواطنين الآمنين
وأدان البيان جرائم جيش الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين ضد المواطنين الفلسطينيين في الضفة المحتلة بما فيها القدس الشرقية، وفي مقدمتها جريمة هدم المنازل المتواصلة والإخطارات بهدم عشرات المنازل في المنطقة المحاذية للمسجد الأقصى.كما ندد بالتصعيد الحاصل من اقتحامات واستباحة الاحتلال لجميع مناطق الضفة الغربية التي غالبًا ما تخلف شهداء ومصابين، وتؤدي إلى ترهيب المواطنين الآمنين في منازلهم بمن فيهم النساء والأطفال.
وكذلك اعتداءات وهجمات المستوطنين، وسرقتهم للأرض الفلسطينية، واعتداءاتهم على المواطنين ومركباتهم، واقتلاع وتحطيم أشجارهم وممتلكاتهم.