حذر المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينسلاند، من أن شن إسرائيل عملية عسكرية واسعة النطاق في مدينة رفح الفلسطينية قد يؤدي إلى وضع أكثر خطورة.
ووصف وينسلاند - الذي زار غزة أمس الاثنين - الوضع في القطاع بأنه كارثي قائلًا: "يمكنك بسهولة أن تلمس اليأس والخوف الذي يواجهه الناس، فهناك ما يقرب من 1.4 مليون شخص يعيشون في ظروف مكتظة للغاية في رفح، بلا أي موارد، وبالكاد يحصلون على رعاية طبية، وبلا مكان للنوم، ولا مكان آمن يذهبون إليه".
واستعرض وينسلاند التحديات التشغيلية والأمنية، بما فيها انهيار القانون والنظام، التي تواجه دخول وتوزيع السلع الإنسانية، مؤكدًا أنه من الواضح أن هناك المزيد الذي يتعين فعله.
وشدد على أن الأمم المتحدة بحاجة إلى الأدوات اللازمة لخدمة الناس على الأرض، بما في ذلك الحاجة إلى أن تسمح إسرائيل بدخول المواد الحيوية لعمليات الأمم المتحدة وتحسين آليات التنسيق.
ووصف وينسلاند - الذي زار غزة أمس الاثنين - الوضع في القطاع بأنه كارثي قائلًا: "يمكنك بسهولة أن تلمس اليأس والخوف الذي يواجهه الناس، فهناك ما يقرب من 1.4 مليون شخص يعيشون في ظروف مكتظة للغاية في رفح، بلا أي موارد، وبالكاد يحصلون على رعاية طبية، وبلا مكان للنوم، ولا مكان آمن يذهبون إليه".
المساعدة الإنسانية الحيوية
وأوضح المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دواريك، أن وينسلاند تحدث مع العائلات النازحة واستمع إلى قصصهم، والتقى موظفي الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية الذين يؤدون عملًا شاقًا للغاية في سبيل تقديم المساعدة الإنسانية الحيوية إلى المحتاجين.واستعرض وينسلاند التحديات التشغيلية والأمنية، بما فيها انهيار القانون والنظام، التي تواجه دخول وتوزيع السلع الإنسانية، مؤكدًا أنه من الواضح أن هناك المزيد الذي يتعين فعله.
وشدد على أن الأمم المتحدة بحاجة إلى الأدوات اللازمة لخدمة الناس على الأرض، بما في ذلك الحاجة إلى أن تسمح إسرائيل بدخول المواد الحيوية لعمليات الأمم المتحدة وتحسين آليات التنسيق.