أعلن وكيل الأمين العام للأمم المتحدة منسق الإغاثة في حالات الطوارئ مارتن جريفيث اليوم، إطلاق مبلغ 100 مليون دولار أمريكي من الصندوق المركزي لمواجهة الطوارئ، لدعم حالات الطوارئ التي تعاني من نقص التمويل في سبعة بلدان في الشرق الأوسط وأفريقيا والأمريكيتين.
وتتصدر هذه الأزمات جمهورية الكونغو الديمقراطية والسودان وسوريا، حيث تتلقى كل منها 20 مليون دولار, و15 مليون دولار لدعم اللاجئين في تشاد، و10 ملايين إلى النيجر، و9 ملايين إلى لبنان، و6 ملايين إلى هندوراس.
وارتفعت متطلبات تمويل الأزمات الإنسانية العام الماضي إلى 56,7 مليار دولار، لدعم 250 مليون شخص من المتضررين من الصراعات والكوارث الطبيعية والأمراض والأزمات الأخرى، وقد تلقى الصندوق المركزي أقل من 40% من هذا التمويل . ودعا جريفيث إلى تمويل حالات الطوارئ للحفاظ على الدعم الإنساني المنقذ للحياة, مشيراً إلى تزايد الاحتياجات والنقص المزمن في التمويل، وأهمية زيادة التمويل مع توقع استمرار ارتفاع الاحتياجات الإنسانية في العام الجاري 2024.
وتتصدر هذه الأزمات جمهورية الكونغو الديمقراطية والسودان وسوريا، حيث تتلقى كل منها 20 مليون دولار, و15 مليون دولار لدعم اللاجئين في تشاد، و10 ملايين إلى النيجر، و9 ملايين إلى لبنان، و6 ملايين إلى هندوراس.
وارتفعت متطلبات تمويل الأزمات الإنسانية العام الماضي إلى 56,7 مليار دولار، لدعم 250 مليون شخص من المتضررين من الصراعات والكوارث الطبيعية والأمراض والأزمات الأخرى، وقد تلقى الصندوق المركزي أقل من 40% من هذا التمويل . ودعا جريفيث إلى تمويل حالات الطوارئ للحفاظ على الدعم الإنساني المنقذ للحياة, مشيراً إلى تزايد الاحتياجات والنقص المزمن في التمويل، وأهمية زيادة التمويل مع توقع استمرار ارتفاع الاحتياجات الإنسانية في العام الجاري 2024.