تجولت عدسة ”اليوم“ في أروقة معرض بينالي الدرعية والذي احتضن العديد من الأعمال الفنية والإبداعية لفنانين ومواهب سعودية ودولية، محتضنة ست قاعات وفناءات داخلية وخارجية بمساحة 12,900 متر مربع، نحو 177 عملاً فنياً لنحو 100 فنان، منهم 30 فناناً من دول الخليج.
أبرز الفنانين والأعمال المعروضة
فيما نشر الفنانون السعوديون إبداعاتهم في أروقة المعرض منهم الفنان السعودي عبد الرحمن السليمان، من مواليد الأحساء في عام 1954، والذي رسم معالم التحولات الفنية التي مّيزت تلك الحقبة، وعلى غرار العديد من زملائه، لم يكن السليمان رساماً فحسب، بل كان له دور بارز في تعزيز مجتمع الفن المعاصر، وتوثيق الممارسات الفنية السعودية منذ عام 1983 خصوصاً في المنطقة الشرقية.
معرض بينالي الدرعية - اليوم
وقالت القيم الفني المشارك في النسخة الثانية لبينالي الدرعية للفن المعاصر "وجدان رضا": "أن الأعمال المتعددة من الفنانين سعوديين من ضمنهم نبيلة البسام وصفية بن زقر ولمحمد الفرج وريم الناصر والعديد منهم الذي نفخر فيهم معانا بنسخة بينالي".
وأضافت أن من ضمن الأعمال السعودية المشاركة أعمال للفنان عبد الرحمن السليمان الفنان التشكيلي من المنطقة الشرقية وأنتج الأعمال الفنية في فترة حرب الخليج والتي تعرض لأول مرة استخدم من خلالها المواد المتاحة له متعددة منها الحبر الصيني وورق الارشيف ونرى في اعماله لمسات من المنطقة التي اتربى فيها وتحديداً منطقة الأحساء.
برز دور الفنانين في تعزيز مجتمع الفن المعاصر، وتوثيق الممارسات الفنية السعودية منذ عام 1983 - اليوم
وأشارت "رضا" إلى الأجيال المختلفة والمتعددة للفنانين السعوديين مثل أعمال صفية بن زقر، والتي انتجتها في الثمانينات والتسعينات، والمشابه لذلك الفنان عبدالرحمن السليمان ونبيلة البسام، وهناك اعمال تشكيلية للفنانه السعودية الناشئة علياء الأحمد، والذي يعكس اهتمام المملكة بالفنون عامة عبر الاجيال المتعاقبة
وقالت القيم الفني المشارك في النسخة الثانية لبينالي الدرعية للفن المعاصر "وجدان رضا": "أن الأعمال المتعددة من الفنانين سعوديين من ضمنهم نبيلة البسام وصفية بن زقر ولمحمد الفرج وريم الناصر والعديد منهم الذي نفخر فيهم معانا بنسخة بينالي".
وأضافت أن من ضمن الأعمال السعودية المشاركة أعمال للفنان عبد الرحمن السليمان الفنان التشكيلي من المنطقة الشرقية وأنتج الأعمال الفنية في فترة حرب الخليج والتي تعرض لأول مرة استخدم من خلالها المواد المتاحة له متعددة منها الحبر الصيني وورق الارشيف ونرى في اعماله لمسات من المنطقة التي اتربى فيها وتحديداً منطقة الأحساء.
وأشارت "رضا" إلى الأجيال المختلفة والمتعددة للفنانين السعوديين مثل أعمال صفية بن زقر، والتي انتجتها في الثمانينات والتسعينات، والمشابه لذلك الفنان عبدالرحمن السليمان ونبيلة البسام، وهناك اعمال تشكيلية للفنانه السعودية الناشئة علياء الأحمد، والذي يعكس اهتمام المملكة بالفنون عامة عبر الاجيال المتعاقبة