تبادرت الصور وتناثرت الدرر على مسرح قرية التأسيس بنجران بألوان الفنون الشعبية والمسرحيات الوطنية في عروض شيقة وجاذبة.
وتمازجت أصوات الحناجر الشجية، وحركات الأقدام المتناسقة البهية في ألوان عدة من شتى أصقاع الوطن الغالي، على أنغام المزمار والسمسمية والطبل والطار، لتعبر عن سرورها بوطن بني ليزدهر، وولد ليزداد عنفواناً وقوةً ونماءً، في ظل لحمة وطنية مبهرة.
عروض شيقة بقرية التأسيس في نجران- واس
وشكَّلت مسرحية "فرسان المنقية" نموذجاً لتفكير القيادة في حفظ الأمن وترسيخ السيادة ، إذ انتقى الإمام سعود بن عبدالعزيز خيرة الفرسان وأشجعهم ليشكلوا نواةً لوحدة وطنية حقيقية، عززت أركان الوطن، وحمت شعبه، وزادت شموخه ووحدته، فالوطن هو الفخر والفخر هو الوطن هكذا أسس، وسيبقى شامخاً على مر الأزمان.
وتمازجت أصوات الحناجر الشجية، وحركات الأقدام المتناسقة البهية في ألوان عدة من شتى أصقاع الوطن الغالي، على أنغام المزمار والسمسمية والطبل والطار، لتعبر عن سرورها بوطن بني ليزدهر، وولد ليزداد عنفواناً وقوةً ونماءً، في ظل لحمة وطنية مبهرة.
ساحة العروض الثقافية
وتفاعل الحضور على مدرجات وزوايا ساحة العروض الثقافية في قرية التأسيس، مرددين بالصوت والتصفيق الأهازيج الشعبية ذات المعاني الوطنية والثقافة الشعبية في عرضات السامري والزامل والرزفة والطبول النجرانية والدحة الشمالية والعرضة السعودية.وشكَّلت مسرحية "فرسان المنقية" نموذجاً لتفكير القيادة في حفظ الأمن وترسيخ السيادة ، إذ انتقى الإمام سعود بن عبدالعزيز خيرة الفرسان وأشجعهم ليشكلوا نواةً لوحدة وطنية حقيقية، عززت أركان الوطن، وحمت شعبه، وزادت شموخه ووحدته، فالوطن هو الفخر والفخر هو الوطن هكذا أسس، وسيبقى شامخاً على مر الأزمان.