قطع مزارعون يستخدمون جرارات ثقيلة، الطريق الرئيسي المؤدي إلى فرنسا في كتالونيا بشمال شرق إسبانيا لليوم الثاني على التوالي أمس الأربعاء.
وإلى الشمال من جيرونا، وضع المزارعون أكواما من التراب على الطريق وإطارات جرارات كبيرة وجذوع أشجار سميكة، كما تم إغلاق طريق بديل مواز، وهو الطريق الوطني الثاني.
وإلى الغرب بالقرب من ليده، تم إغلاق رابط مهم بين الغرب والشرق، الطريق السريع "إيه بي - 2"، من قبل المزارعين.
تجدد احتجاجات المزارعين في إسبانيا- رويترز
وحدد وزير الزراعة الإسباني ومنظمات المزارعين الجولة التالية من المفاوضات يوم الثلاثاء المقبل، بعد أسابيع من الاحتجاجات على مستوى البلاد من قبل المزارعين.
ويطالب المزارعون بالحماية مما يعتبرونه واردات غير عادلة من دول ذات معايير بيئية أقل خارج الاتحاد الأوروبي، وبيروقراطية أقل ومساعدات بسبب الجفاف الذي يؤثر بشكل خاص على كتالونيا.
وأعلنت الحكومة الإقليمية حالة طوارئ بشأن المياه في بداية فبراير حيث كانت الأمطار قليلة جدًا منذ نحو 40 شهرًا، وتم تقييد الاستهلاك.
وتضرر المزارعون بشكل خاص، حيث اضطروا إلى خفض استهلاكهم بنسبة تصل إلى 80%.
وإلى الشمال من جيرونا، وضع المزارعون أكواما من التراب على الطريق وإطارات جرارات كبيرة وجذوع أشجار سميكة، كما تم إغلاق طريق بديل مواز، وهو الطريق الوطني الثاني.
احتجاجات مستمرة
وحذر متحدثون باسم المزارعين من أن الإجراء سيستمر حتى يوافق السياسيون على مطالبهم.وإلى الغرب بالقرب من ليده، تم إغلاق رابط مهم بين الغرب والشرق، الطريق السريع "إيه بي - 2"، من قبل المزارعين.
وحدد وزير الزراعة الإسباني ومنظمات المزارعين الجولة التالية من المفاوضات يوم الثلاثاء المقبل، بعد أسابيع من الاحتجاجات على مستوى البلاد من قبل المزارعين.
ويطالب المزارعون بالحماية مما يعتبرونه واردات غير عادلة من دول ذات معايير بيئية أقل خارج الاتحاد الأوروبي، وبيروقراطية أقل ومساعدات بسبب الجفاف الذي يؤثر بشكل خاص على كتالونيا.
وأعلنت الحكومة الإقليمية حالة طوارئ بشأن المياه في بداية فبراير حيث كانت الأمطار قليلة جدًا منذ نحو 40 شهرًا، وتم تقييد الاستهلاك.
وتضرر المزارعون بشكل خاص، حيث اضطروا إلى خفض استهلاكهم بنسبة تصل إلى 80%.