دشن وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر الخريف، مصنع سيمنس للمعدات الكهربائية في واحة مدن جدة، وذلك بحضور نائب وزير الصناعة والثروة المعدنية لشؤون الصناعة المهندس خليل بن سلمة.
وحضر حفل التدشين القنصل العام لجمهورية ألمانيا الاتحادية الدكتورة إيلتيه آدرهولد، وعدد من قيادات وكبار التنفيذيين من هيئة المدن الصناعية "مدن"، وهيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية، والمركز الوطني للتنمية الصناعية، والشركة السعودية للكهرباء، وشركة أرامكو، وشركة سابك، وشركة معادن، ومجموعة إبراهيم الجفالي وإخوانه، وغيرها من المؤسسات الحكومية وشركات القطاع الخاص.
ويُشغل هذا المعلم الصناعي قرابة 120 موظفًا، ويتوقع أن يؤدي دورًا محوريًا في دعم الاقتصاد المحلي وتعزيز نقل المعرفة والتكنولوجيا في المملكة، خاصةً من خلال برامج التدريب والتوظيف التي ستوفرها للكوادر السعودية.
وقال رئيس مجموعة إبراهيم الجفالي وإخوانه، وعضو مجلس إدارة شركة العربية للمعدات الكهربائية وشركة سيمنس في المملكة خالد الجفالي: "نحن مسرورون بفتح مرفقنا الجديد في جدة، مما يعكس إيماننا القوي بإمكانات خطة التنمية الاقتصادية للمملكة العربية السعودية، والتزامنا يتجاوز الاستثمار في البنية التحتية؛ ونحن هنا لبناء شراكات، ودعم تطوير المواهب، والمساهمة في أهداف الاستدامة في المملكة."
وأوضح الرئيس التنفيذي لشركة سيمنس في المملكة أحمد هوساوي، أن المصنع الجديد في جدة ليس مجرد مرفق تصنيع، بل هو مركز للابتكار مصمم لتلبية الطلب المتزايد في المملكة على حلول الطاقة، مبينًا أنه من خلال استخدام تقنيات سيمنس الحديثة، ستشهد المملكة تحسينات غير مسبوقة في كفاءة ومرونة أنظمة الطاقة.
وحضر حفل التدشين القنصل العام لجمهورية ألمانيا الاتحادية الدكتورة إيلتيه آدرهولد، وعدد من قيادات وكبار التنفيذيين من هيئة المدن الصناعية "مدن"، وهيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية، والمركز الوطني للتنمية الصناعية، والشركة السعودية للكهرباء، وشركة أرامكو، وشركة سابك، وشركة معادن، ومجموعة إبراهيم الجفالي وإخوانه، وغيرها من المؤسسات الحكومية وشركات القطاع الخاص.
إنتاج أحدث المعدات الكهربائية
تبلغ مساحة المصنع 6000 متر مربع لإنتاج أحدث المعدات الكهربائية ذات الجهد المتوسط بما في ذلك أنظمة التحكم للمحطات الفرعية، وألواح الاتصال والحماية، إضافة إلى مجموعة من المنتجات الحيوية الأخرى التي تهدف إلى تعزيز توفير الطاقة الآمنة والموثوقة للعديد من القطاعات المنشآت، النفط والغاز، الطاقة، البنية التحتية والبتروكيماويات.ويُشغل هذا المعلم الصناعي قرابة 120 موظفًا، ويتوقع أن يؤدي دورًا محوريًا في دعم الاقتصاد المحلي وتعزيز نقل المعرفة والتكنولوجيا في المملكة، خاصةً من خلال برامج التدريب والتوظيف التي ستوفرها للكوادر السعودية.
وقال رئيس مجموعة إبراهيم الجفالي وإخوانه، وعضو مجلس إدارة شركة العربية للمعدات الكهربائية وشركة سيمنس في المملكة خالد الجفالي: "نحن مسرورون بفتح مرفقنا الجديد في جدة، مما يعكس إيماننا القوي بإمكانات خطة التنمية الاقتصادية للمملكة العربية السعودية، والتزامنا يتجاوز الاستثمار في البنية التحتية؛ ونحن هنا لبناء شراكات، ودعم تطوير المواهب، والمساهمة في أهداف الاستدامة في المملكة."
وأوضح الرئيس التنفيذي لشركة سيمنس في المملكة أحمد هوساوي، أن المصنع الجديد في جدة ليس مجرد مرفق تصنيع، بل هو مركز للابتكار مصمم لتلبية الطلب المتزايد في المملكة على حلول الطاقة، مبينًا أنه من خلال استخدام تقنيات سيمنس الحديثة، ستشهد المملكة تحسينات غير مسبوقة في كفاءة ومرونة أنظمة الطاقة.