أكدت هيئة الأمم المتحدة للمرأة أن قوات الاحتلال قتلت في حرب غزة الجارية أكثر من 9,000 امرأة حتى الآن.
وأوضحت أنه من المحتمل أن يكون هذا الرقم أقل من الواقع، إذ تفيد التقارير أن العديد من النساء لقين مصرعهن تحت الأنقاض، وأن كل يوم تستمر فيه الحرب في غزة، بالمعدل الحالي، سيتواصل قتل 63 امرأة في المتوسط، وأنها تُقتل نحو 37 أماً كل يوم، مما يدمر حياة أسرهن ويقلص حماية أطفالهن، وذلك مع اقتراب مرور 5 أشهر على الحرب في غزة.
وأفادت هيئة الأمم المتحدة للمرأة أن النساء ما زلن يعانين من آثار الحرب المدمرة، وفيما لا تستثني الحرب أحداً، تظهر بيانات الهيئة أن هذه الحرب تقتل وتصيب النساء بشكل غير مسبوق.
وتتولى الأمهات والنساء مهام جلب الطعام، ولكنهن آخر وأقل من يأكل في الأسرة، وأن ما يقرب من 9 من كل 10 نساء (87%) أفدن بأنهن يجدن صعوبة أكبر في الحصول على الغذاء مقارنة بالرجال.
وأكدت ضرورة أن يتوقف القتل والقصف وتدمير البنية التحتية الأساسية في غزة، ودخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع وعبر جميع أنحائه على الفور.
وأوضحت أنه من المحتمل أن يكون هذا الرقم أقل من الواقع، إذ تفيد التقارير أن العديد من النساء لقين مصرعهن تحت الأنقاض، وأن كل يوم تستمر فيه الحرب في غزة، بالمعدل الحالي، سيتواصل قتل 63 امرأة في المتوسط، وأنها تُقتل نحو 37 أماً كل يوم، مما يدمر حياة أسرهن ويقلص حماية أطفالهن، وذلك مع اقتراب مرور 5 أشهر على الحرب في غزة.
وأفادت هيئة الأمم المتحدة للمرأة أن النساء ما زلن يعانين من آثار الحرب المدمرة، وفيما لا تستثني الحرب أحداً، تظهر بيانات الهيئة أن هذه الحرب تقتل وتصيب النساء بشكل غير مسبوق.
نساء غزة
وأشارت إلى أن أكثر من 4 من كل 5 نساء (84%) أن أسرهن تأكل نصف الطعام أول أقل مقارنة بما اعتادت عليه قبل بدء الحرب.وتتولى الأمهات والنساء مهام جلب الطعام، ولكنهن آخر وأقل من يأكل في الأسرة، وأن ما يقرب من 9 من كل 10 نساء (87%) أفدن بأنهن يجدن صعوبة أكبر في الحصول على الغذاء مقارنة بالرجال.
المساعدات الإنسانية
وشددت هيئة الأمم المتحدة للمرأة أنه "ما لم يكن هناك وقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية، فإن المزيد من الناس سيلقون حتفهم في الأيام والأسابيع المقبلة.وأكدت ضرورة أن يتوقف القتل والقصف وتدمير البنية التحتية الأساسية في غزة، ودخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع وعبر جميع أنحائه على الفور.