عبَّر عدد من المرافقين المشاركين في مسابقة الملك سلمان المحلية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره، في دورتها الخامسة والعشرين، عن شعورهم بالفخر والعز والشرف نظير وصول أبنائهم وبناتهم للتصفيات النهائية للمسابقة التي يرعاها خادم الحرمين الشريفين -أيده الله- مشيدين بجهود وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في التنظيم المتميز، وتوفير كل سبل الراحة للمشاركين ومرافقيهم منذ بدء التصفيات النهائية.
جاء ذلك في تصريحات صحفية خلال مرافقتهم لأبنائهم المشاركين وبناتهم المشاركات في المسابقة، ويشارك في الدورة الحالية 125 متسابقا ومتسابقة في أفرعها الستة وتقام بفندق بمدينة الرياض.
المرافقون بمسابقة الملك سلمان للقرآن - اليوم
المرافقون بمسابقة الملك سلمان للقرآن - اليوم
بينما قال المرافق ساعد البدراني من القصيم، إن إقامة مثل هذه المسابقات القرآنية لها أثر بالغ في نفوس الأبناء وتحفزهم وتشجعهم على حفظ القرآن الكريم، والعمل بما جاء به، لأن كتاب الله كله هِداية ونور وشفاء لما في الصدور، سائلاً الله أن يجزي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- على تكريمهم ودعمهم لأهل القرآن من أبناء الوطن، والشكر موصول لوزارة الشؤون الإسلامية على حسن التنظيم والاستقبال الحافل لأهل القرآن منذ وصولنا لمقر انعقاد التصفيات النهائية فكتب الله أجرهم.
المرافقون بمسابقة الملك سلمان للقرآن - اليوم
وأوضح المرافق أحمد البلوي من تبوك، أن وصول ابنه إلى التصفيات النهائية وينافس النخبة من حفظة كتاب الله من مختلف مناطق المملكة بحد ذاتها إنجاز، بغض النظر عن الجوائز المقدمة للفائزين في نهاية المسابقة، لأنها تحمل اسم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود -حفظه الله- وشرف ما بعده شرف، مقدما الشكر الجزيل للقيادة على العناية والرعاية لحفظة كتاب الله الكريم سواءً على المستوى المحلي أو الدولي، كما شكر وزارة الشؤون الإسلامية ممثلة بوزيرها الشيخ الدكتور عبد اللطيف بن عبد العزيز آل الشيخ، على متابعته المستمرة وتوجيهاته الدائمة من أجل إخراج المسابقة وفق تطلعات القيادة الرشيدة.
جاء ذلك في تصريحات صحفية خلال مرافقتهم لأبنائهم المشاركين وبناتهم المشاركات في المسابقة، ويشارك في الدورة الحالية 125 متسابقا ومتسابقة في أفرعها الستة وتقام بفندق بمدينة الرياض.
دعم أهل القرآن
أشار عطية المطرفي، من تبوك، مرافق لابنته المشاركة في الفرع السادس، إلى أنَّ المرشح الذي يشارك في التصفيات النهائية للمسابقة يعدُّ متميزاً في منطقته، واجتاز اختباراتٍ وتصفيات عدة فالوصول لهذه المرحلة من المسابقة يعد بحد ذاته نجاح وفخر وشرف للأسرة جميعا، رافعا شكره للقيادة الحكيمة على رعايتها ودعمها أهل القرآن والاحتفاء بهم في كل عام، مشيدا بجهود وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في تنظيم المسابقة بكل اقتدار وبصورة لائقة.بينما قال المرافق ساعد البدراني من القصيم، إن إقامة مثل هذه المسابقات القرآنية لها أثر بالغ في نفوس الأبناء وتحفزهم وتشجعهم على حفظ القرآن الكريم، والعمل بما جاء به، لأن كتاب الله كله هِداية ونور وشفاء لما في الصدور، سائلاً الله أن يجزي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- على تكريمهم ودعمهم لأهل القرآن من أبناء الوطن، والشكر موصول لوزارة الشؤون الإسلامية على حسن التنظيم والاستقبال الحافل لأهل القرآن منذ وصولنا لمقر انعقاد التصفيات النهائية فكتب الله أجرهم.
وأوضح المرافق أحمد البلوي من تبوك، أن وصول ابنه إلى التصفيات النهائية وينافس النخبة من حفظة كتاب الله من مختلف مناطق المملكة بحد ذاتها إنجاز، بغض النظر عن الجوائز المقدمة للفائزين في نهاية المسابقة، لأنها تحمل اسم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود -حفظه الله- وشرف ما بعده شرف، مقدما الشكر الجزيل للقيادة على العناية والرعاية لحفظة كتاب الله الكريم سواءً على المستوى المحلي أو الدولي، كما شكر وزارة الشؤون الإسلامية ممثلة بوزيرها الشيخ الدكتور عبد اللطيف بن عبد العزيز آل الشيخ، على متابعته المستمرة وتوجيهاته الدائمة من أجل إخراج المسابقة وفق تطلعات القيادة الرشيدة.