قال المتسابق أحمد طراد العنزي من منطقة الحدود الشمالية المشارك في الفرع السادس بمسابقة الملك سلمان المحلية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره في دورتها الـ 25: "شعرت بالرهبة والتوتر الشديد خلال جلوسي على كرسي الاستماع بقاعة التصفيات النهائية، ودعوت الله كثيراً فاستجاب دعواتي، ولم يصدر مني أيّ خطأ والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات".
وأفاد العنزي الذي يعد أصغر مشارك في المسابقة المحلية في دورتها الحالية حيث يبلغ 12 عاماً، وهو في طريقه لحفظ القرآن الكريم كاملاً، بأنه استعد للمسابقة منذ أشهر لقوة المتنافسين وجودة القراء .
وفي ختام حديثه رفع الشكر للقيادة الرشيدة - حفظها الله- على عنايتها بحفظة كتاب الله الكريم.
كما شكر وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد على متابعتها المستمرة للمسابقة.
وأفاد العنزي الذي يعد أصغر مشارك في المسابقة المحلية في دورتها الحالية حيث يبلغ 12 عاماً، وهو في طريقه لحفظ القرآن الكريم كاملاً، بأنه استعد للمسابقة منذ أشهر لقوة المتنافسين وجودة القراء .
حفظة كتاب الله
وبين أن الوصول للتصفيات النهائية بحد ذاته يعّد إنجازًا.وفي ختام حديثه رفع الشكر للقيادة الرشيدة - حفظها الله- على عنايتها بحفظة كتاب الله الكريم.
كما شكر وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد على متابعتها المستمرة للمسابقة.