أطلقت الجمعية السعودية للذوق العام، بالشراكة مع فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالمنطقة الشرقية، حملة ”بيوت المتقين“ تزامناً مع حلول شهر رمضان المبارك.
تأتي الحملة ضمن الأنشطة التنفيذية لبرنامج ”المساجد“ الذي أطلقته الجمعية، وتهدف إلى نشر وتعزيز ثقافة الذوق العام في المساجد وبين جموع المصلين.
اختتمت الجمعية السعودية للذوق العام المرحلة الأولى لبرنامج ذوقيات المساجد - اليوم
وأوضح مدير عام الجمعية، عبدالعزيز المحبوب، أن ”بيوت المتقين“ تهدف إلى تعزيز الممارسات الإيجابية في المساجد، بما يكفل للمصلي الراحة والطمأنينة والخشوع والسكينة.
وتستثمر الحملة الوسائل الإعلامية التقليدية والحديثة لنشر رسالتها، حيث تتضمن نشر العبارات التوعوية في منصات التواصل الاجتماعي، وعبر الإذاعة والتلفزيون، بالإضافة إلى استثمار لوحات وشاشات الطرق في مواقع استراتيجية ذات حركة مرورية عالية.
وتشمل ”بيوت المتقين“ أيضاً التوعية الميدانية في عدد من الجوامع والمصليات المختلفة في المنطقة الشرقية، لتعزيز الممارسات الذوقية والإيجابية بين المصلين، وفي المساجد والمرافق التابعة لها، بما يُكفل للمصلي رحلة إيمانية مريحة منذ خروجه من منزله وحتى عودته.
تأتي الحملة ضمن الأنشطة التنفيذية لبرنامج ”المساجد“ الذي أطلقته الجمعية، وتهدف إلى نشر وتعزيز ثقافة الذوق العام في المساجد وبين جموع المصلين.
تعزيز الممارسات الإيجابية
وأوضح مدير عام الجمعية، عبدالعزيز المحبوب، أن ”بيوت المتقين“ تهدف إلى تعزيز الممارسات الإيجابية في المساجد، بما يكفل للمصلي الراحة والطمأنينة والخشوع والسكينة.
وتستثمر الحملة الوسائل الإعلامية التقليدية والحديثة لنشر رسالتها، حيث تتضمن نشر العبارات التوعوية في منصات التواصل الاجتماعي، وعبر الإذاعة والتلفزيون، بالإضافة إلى استثمار لوحات وشاشات الطرق في مواقع استراتيجية ذات حركة مرورية عالية.
وتشمل ”بيوت المتقين“ أيضاً التوعية الميدانية في عدد من الجوامع والمصليات المختلفة في المنطقة الشرقية، لتعزيز الممارسات الذوقية والإيجابية بين المصلين، وفي المساجد والمرافق التابعة لها، بما يُكفل للمصلي رحلة إيمانية مريحة منذ خروجه من منزله وحتى عودته.