تعكس زيارة سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان- حفظه الله- إلى المدينة المنورة في شهر رمضان المبارك، مدى اهتمام وحرص سموه الكريم على الوقوف على راحة الزوار والمصلين في المسجد النبوي الشريف، خاصة خلال شهر رمضان الفضيل الذي يزداد فيه الإقبال على الحرم النبوي.
وتأتي زيارة سمو ولي العهد -حفظه الله- إلى المدينة المنورة في سبيل ما توليه القيادة الرشيدة من حرص على ضمان توفير أفضل الخدمات لضيوف الرحمن، والعناية بالمسجد النبوي الشريف، والزيارة تؤكد اهتمامه بالوقوف المباشر على المشروعات التطويرية في المنطقة.
كما تأتي زيارة سمو ولي العهد -حفظه الله- إلى مسجد قباء في إطار حرص سموه على متابعة مشروع الملك سلمان لتوسعة المسجد والمنطقة المحيطة به، والتي أطلقها سموه في عام 2022 كأكبر توسعة في تاريخ المسجد، لتستهدف رفع المساحة الإجمالية للمسجد بواقع 10 أضعاف مساحته الحالية، وبطاقة استيعابية تصل إلى 66 ألف مُصلٍ.
وتأتي زيارة سمو ولي العهد -حفظه الله- إلى المدينة المنورة في سبيل ما توليه القيادة الرشيدة من حرص على ضمان توفير أفضل الخدمات لضيوف الرحمن، والعناية بالمسجد النبوي الشريف، والزيارة تؤكد اهتمامه بالوقوف المباشر على المشروعات التطويرية في المنطقة.
اهتمام ومتابعة
وتأتي زيارة سمو ولي العهد إلى المدينة المنورة، وزيارة المسجد النبوي والصلاة في الروضة الشريفة، في إطار ما يوليه خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد، من اهتمام ومتابعة لكل الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن، والعناية بالحرمين الشريفين وقاصديهما.كما تأتي زيارة سمو ولي العهد -حفظه الله- إلى مسجد قباء في إطار حرص سموه على متابعة مشروع الملك سلمان لتوسعة المسجد والمنطقة المحيطة به، والتي أطلقها سموه في عام 2022 كأكبر توسعة في تاريخ المسجد، لتستهدف رفع المساحة الإجمالية للمسجد بواقع 10 أضعاف مساحته الحالية، وبطاقة استيعابية تصل إلى 66 ألف مُصلٍ.