فتحت الفنانة السورية القديرة منى واصف قلبها وتحدثت عن تفاصيل حياتها الشخصية والفنية، وقالت إن بدايتها الفنية كانت في ستينيات القرن الماضي، موضحة أنها تزوجت أيضًا في تلك الفترة.
وأضافت أن زوجها كان يعمل في التلفزيون السوري، وطلب منها التوقف عن التمثيل في بداية زواجهما، حيث ظلت منى واصف بالفعل في المنزل وتوقفت عن العمل لمدة عام مكتفية بمشاهدة التلفاز، لكن مع الوقت لم تحتمل الاستغناء عن أحلامها وعادت للتمثيل بعد إلحاح على الزوج.
وعن علاقاتها بالفنان الكبير أنتوني كوين قالت "تعلمت التواضع من أنتوني كوين، ولا أنسى حين كنت معه أنا وابنتي في الأسانسير ومعنا طفل صغير".
وأضافت: "أنتوني كوين حينها كان يطيل لحيته بسبب تصوير أحد أدواره في الصحراء، وحينها تطلع الطفل الصغير في وجهه وأشار إلى لحيته، فجثا أنتوني كوين أرضا وبدأ يقبل الطفل".
تابعت: "تعلمت منه أيضًا الإنسانية، وأن أسير وأوزع التحيات على الناس من حولي، وأقول لهم مساء الخير وصباح الخير".
وأضافت أن زوجها كان يعمل في التلفزيون السوري، وطلب منها التوقف عن التمثيل في بداية زواجهما، حيث ظلت منى واصف بالفعل في المنزل وتوقفت عن العمل لمدة عام مكتفية بمشاهدة التلفاز، لكن مع الوقت لم تحتمل الاستغناء عن أحلامها وعادت للتمثيل بعد إلحاح على الزوج.
أعلى أجر
بعد التعاقد اكتشفت واصف أنها حصلت على أجر ضخم عن الفيلم بمبلغ 8 آلاف دولار، وأضافت: "كانت المرة الأولى التي أحصل به على هذا الأجر الكبير بالدولار"، وكانت مفاجأة بالنسبة لها.
وعن علاقاتها بالفنان الكبير أنتوني كوين قالت "تعلمت التواضع من أنتوني كوين، ولا أنسى حين كنت معه أنا وابنتي في الأسانسير ومعنا طفل صغير".
وأضافت: "أنتوني كوين حينها كان يطيل لحيته بسبب تصوير أحد أدواره في الصحراء، وحينها تطلع الطفل الصغير في وجهه وأشار إلى لحيته، فجثا أنتوني كوين أرضا وبدأ يقبل الطفل".
تابعت: "تعلمت منه أيضًا الإنسانية، وأن أسير وأوزع التحيات على الناس من حولي، وأقول لهم مساء الخير وصباح الخير".