من بين المنافع التي تحملها الخنافس، أنها تسهم في الحفاظ على التوازن البيئي، وذلك بحسب ما أكده المركز الوطني للوقاية من الآفات النباتية والأمراض الحيوانية ومكافحتها "وقاء".
وأوضح أن من أنواع الخنافس النافعة تأتي من نوع Heteracantha depressa وتكون من عائلة Carabidae) والصديقة للبيئة، مشيرة إلى أنها تتغذى على العديد من الآفات الحشرية خصوصاً من رتبة حرشفية الأجنحة "الفراشات وأبو دقيقات".
وبين أن الخنفساء تتغذى عليها وتعيدها إلى مستواها الطبيعي في البيئة.
وذكر أن لها آثار إيجابية على التوازن الطبيعي في البيئة، مشددا على عدم مكافحة تلك الأنواع من الخنافس مما قد يسبب آثاراً عكسية ضارة
وشدد كذلك أن تلك الأنواع من الخنافس لا يوجد أي ضرر منها على الإنسان أو الحيوان، خاصة أنها تتغذى على بعض الآفات الحشرية.
وأوضح أن من أنواع الخنافس النافعة تأتي من نوع Heteracantha depressa وتكون من عائلة Carabidae) والصديقة للبيئة، مشيرة إلى أنها تتغذى على العديد من الآفات الحشرية خصوصاً من رتبة حرشفية الأجنحة "الفراشات وأبو دقيقات".
الخنافس النافعة
أما عن أسباب انتشارها، أوضح "وقاء" أن التحسن في الظروف البيئية هو الذي أسهم في حدوث فوران لعوائلها (فرائسها) التي تعد آفات زراعية.وبين أن الخنفساء تتغذى عليها وتعيدها إلى مستواها الطبيعي في البيئة.
أهمية الخنافس البيئية
أما عن أهمية انتشار الخنافس، فهي تفيد في السيطرة على الآفات الحشرية من عوائلها (فرائسها) في منطقة انتشارها، ومنع فورانها والعمل على توازنها في البيئة.وذكر أن لها آثار إيجابية على التوازن الطبيعي في البيئة، مشددا على عدم مكافحة تلك الأنواع من الخنافس مما قد يسبب آثاراً عكسية ضارة
وشدد كذلك أن تلك الأنواع من الخنافس لا يوجد أي ضرر منها على الإنسان أو الحيوان، خاصة أنها تتغذى على بعض الآفات الحشرية.