تستقطب شواطئ محافظة حقل بالتزامن مع حلول عيد الفطر السعيد الزوار والمتنزهين من داخل المنطقة وخارجها، لقضاء أوقات ممتعة، وسط أجواء ربيعية معتدلة، إذ يفضل عدد كبير من الآباء اصطحاب عائلاتهم للاستمتاع بالشواطئ وما تحويه من مسابح.
إلى جانب المتنزهات التي تُعد إحدى عناصر الجذب المكاني التي تمنح الزائر لحظات من الصفاء والراحة.
شواطئ ومتنزهات حقل.. مقومات طبيعية تجذب الزائرين - واس
فيما يتجه الزوار في البلدة القديمة لمنتزه النخيل أحد الوجهات السياحية المميزة الذي يقع على واجهة بحرية ساحرة، وفي شمال المحافظة تتجه بوصلة الزائرين نحو مسبح "القفيف" ذي التدرجات اللونية، والمياه الصافية التي تكتنز حدائق المرجان، والخلجان الجميلة.
شواطئ ومتنزهات حقل.. مقومات طبيعية تجذب الزائرين - واس
كما أضفى شاطئ الجزيرة الرملي، ومياهه اللّازوردية الصافية، بُعدًا جماليًا للمكان.
ولعشاق الرياضة والتنفس العميق يعد "كورنيش الدرة" أحد الخيارات المثلى، إذ يستمتع الزائر بتجربة ثرية تُرضي ذائقته وتمنحه متعة بصرية.
كما يستمتع العديد من الزائرين بجلسات السمر وتناول العشاء خاصة في فترات الإجازات ومنتصف الشهر حين يعكس نور القمر على سطح البحر، في صورة جمالية لا يستطيع وصف جمالها إلا من زار المكان.
إلى جانب المتنزهات التي تُعد إحدى عناصر الجذب المكاني التي تمنح الزائر لحظات من الصفاء والراحة.
مسابح شاطئية
ويبرز في هذا الجانب العديد من المسابح الشاطئية التي تمتاز بالجمال وتكتظ بالزائرين كمسبح "أم عنم"، وذلك لتدرج أعماقه وألوانه، وصفاء مياهه، ونعومة رماله.فيما يتجه الزوار في البلدة القديمة لمنتزه النخيل أحد الوجهات السياحية المميزة الذي يقع على واجهة بحرية ساحرة، وفي شمال المحافظة تتجه بوصلة الزائرين نحو مسبح "القفيف" ذي التدرجات اللونية، والمياه الصافية التي تكتنز حدائق المرجان، والخلجان الجميلة.
تجربة ترفيهية فريدة
وفي جنوب المحافظة يفد الزائرون على مسبح "جزيرة الوصل"، ويستمتع الزائر بتجربة ترفيهية فريدة من خلال ممارسة السباحة ومشاهدة لحظات الغروب على الشاطئ، والشمس ترسل أشعتها أطيافاً تُعانق تشكيلات الجبال على الجانب المقابل من خليج العقبة.كما أضفى شاطئ الجزيرة الرملي، ومياهه اللّازوردية الصافية، بُعدًا جماليًا للمكان.
ولعشاق الرياضة والتنفس العميق يعد "كورنيش الدرة" أحد الخيارات المثلى، إذ يستمتع الزائر بتجربة ثرية تُرضي ذائقته وتمنحه متعة بصرية.
كما يستمتع العديد من الزائرين بجلسات السمر وتناول العشاء خاصة في فترات الإجازات ومنتصف الشهر حين يعكس نور القمر على سطح البحر، في صورة جمالية لا يستطيع وصف جمالها إلا من زار المكان.