تنظم غرفة الشرقية تحت شعار (استعادة واستدامة) وبرعاية أمير المنطقة الشرقية، صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز، منتدى الاستثمار البيئي 2024م.
ويأتي تنظيم المنتدى بهدف تمكين قطاع الأعمال من الوصول إلى الفرص الاستثمارية المتنوعة في المجال البيئي، وتعريفهم برامج الدعم والتمويل المالي التي تقدمها الدولة للمشاريع البيئية.
وأضاف أن القطاع البيئي يأتي ضمن مستهدفات رؤية المملكة 2030م، وأن المنتدى يأتي في ظل ما تسعى إليه المملكة من توسيع قاعد الاستثمارات البيئية.
وأشار إلى أن المنتدى يشهد مشاركة واسعة لمجموعة كبيرة من المسؤولين والمتخصصين في القطاع البيئي، وكذلك المهتمين بالشأن الاقتصادي بوجه عام والاستثمار البيئي بوجه خاص.
وأشار الرزيزاء، إلى أن للغرفة جهودها الممتدة في دعم وتطوير مجتمع الأعمال والنهوض بالاستثمارات البيئية، وذلك باعتبارها من الموارد الأساسية في إحداث التطور ودفع عجلة النمو الاقتصادي.
وأوضح الرزيزاء، أن المنتدى يحمل شعار (استعادة واستدامة) ويحاول أن يُسلط الضوء على أربعة اهداف، تتمثل أولهما: تسليط الضوء على أهمية البيئة والمحافظة عليها.
وتابع: "يركز الهدف الثاني، على تأثير الأنظمة والتشريعات الخاصة بالبيئة على قطاع الأعمال".
ويأتي الهدف الثالث، بحسب الرزيزاء، للوقوف على الفرص الاستثمارية المتنوعة لقطاع الأعمال في مجال البيئة، فيما يستعرض الأخير قنوات التمويل المتاحة للمستثمرين في قطاع البيئة".
ويأتي تنظيم المنتدى بهدف تمكين قطاع الأعمال من الوصول إلى الفرص الاستثمارية المتنوعة في المجال البيئي، وتعريفهم برامج الدعم والتمويل المالي التي تقدمها الدولة للمشاريع البيئية.
مشروعات وبرامج تنموية
قال رئيس مجلس إدارة غرفة الشرقية، بدر الرزيزاء، إن للمملكة جذّورًا مُمتدة في مراعاة الطروحات البيئية والأخذ باعتباراتها المعيارية عند تنفيذ المشروعات والبرامج التنموية، وفي توجيه جهودها الإيجابية تجاه قضايا البيئة في الداخل والخارج.وأضاف أن القطاع البيئي يأتي ضمن مستهدفات رؤية المملكة 2030م، وأن المنتدى يأتي في ظل ما تسعى إليه المملكة من توسيع قاعد الاستثمارات البيئية.
وأشار إلى أن المنتدى يشهد مشاركة واسعة لمجموعة كبيرة من المسؤولين والمتخصصين في القطاع البيئي، وكذلك المهتمين بالشأن الاقتصادي بوجه عام والاستثمار البيئي بوجه خاص.
تحديات رواد الأعمال
وأفاد بأن المنتدى يناقش عددًا من الموضوعات ذات الارتباط بالتحديات التي تواجه رواد الأعمال ممن يرغبون في الاستثمارات البيئية، ويحاول أن يكشف عن كافة برامج الدعم والتمويل المالي التي تقدمها الدولة للمشاريع البيئية.وأشار الرزيزاء، إلى أن للغرفة جهودها الممتدة في دعم وتطوير مجتمع الأعمال والنهوض بالاستثمارات البيئية، وذلك باعتبارها من الموارد الأساسية في إحداث التطور ودفع عجلة النمو الاقتصادي.
وأوضح الرزيزاء، أن المنتدى يحمل شعار (استعادة واستدامة) ويحاول أن يُسلط الضوء على أربعة اهداف، تتمثل أولهما: تسليط الضوء على أهمية البيئة والمحافظة عليها.
وتابع: "يركز الهدف الثاني، على تأثير الأنظمة والتشريعات الخاصة بالبيئة على قطاع الأعمال".
ويأتي الهدف الثالث، بحسب الرزيزاء، للوقوف على الفرص الاستثمارية المتنوعة لقطاع الأعمال في مجال البيئة، فيما يستعرض الأخير قنوات التمويل المتاحة للمستثمرين في قطاع البيئة".