عدّ وزير الصحة فهد بن عبد الرحمن الجلاجل، اعتماد منظمة الصحة العالمية لمدينة تبوك كمدينة صحية، نتيجةً طبيعيةً للدعم المتواصل من قبل القيادة الرشيدة للقطاع الصحي بالمملكة، واهتمام سمو أمير منطقة تبوك وسمو نائبه، ومتابعة مدير الشؤون الصحية، وتضافر جهود جميع القطاعات مع المجتمع.
ووجه شكره للجهات المشاركة في عضوية اللجنة الرئيسية واللجان الفرعية، حيث شاركت كل من إمارة منطقة تبوك، ووزارة التعليم، ووزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، ووزارة التجارة، والمديرية العامة للشؤون الصحية بتبوك، والمديرية العامة للدفاع المدني، والإدارة العامة للمرور، وشرطة منطقة تبوك، والمديرية العامة لمكافحة المخدرات، وأمانة منطقة تبوك، والغرفة التجارية والصناعية.
ويعد برنامج المدن الصحية بوزارة الصحة أول مركز متعاون مع منظمة الصحة العالمية للمدن الصحية على مستوى الإقليم، والرابع على مستوى العالم، حيث حصلت مدن جدة، والمدينة المنورة، والطائف، وتبوك، على شهادة الاعتماد كمدن صحية بعد استيفائها لـ 80 معياراً من معايير منظمة الصحة العالمية، متجاوزة التقييم النهائي، لتحصل على شهادة الاعتماد الدولية، لما تميزت به هذه المدن من حدائق وأماكن لممارسة رياضة المشي وتعزيز الصحة من خلال المدارس ومراكز الرعاية الأولية.
وتضم المملكة أكبر عدد مدن صحية معتمدة في الإقليم، بواقع 15 مدينة صحية في مختلف مناطق المملكة، كما يمتاز برنامج المدن الصحية بتحسين جودة الحياة وجعل الصحة ضمن أولويات المشاريع التنموية من خلال تبني مستهدفات لمؤشرات صحية مستقبلية، وتنفيذ العديد من المبادرات والبرامج التي تسهم في استدامتها بخفض الأمراض المزمنة التي تتأثر بالنمط الصحي، وتهدف إلى تحسين مركز المملكة العربية السعودية في المؤشرات الصحية الدولية وتقليل نسبة المخاطر الصحية والتكاليف الطبية، كخطوة مهمة لمجتمع صحي حيوي.
ووجه شكره للجهات المشاركة في عضوية اللجنة الرئيسية واللجان الفرعية، حيث شاركت كل من إمارة منطقة تبوك، ووزارة التعليم، ووزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، ووزارة التجارة، والمديرية العامة للشؤون الصحية بتبوك، والمديرية العامة للدفاع المدني، والإدارة العامة للمرور، وشرطة منطقة تبوك، والمديرية العامة لمكافحة المخدرات، وأمانة منطقة تبوك، والغرفة التجارية والصناعية.
تبوك مدينة صحية
كما شكر الوزير كل من شارك في عضوية اللجنة الرئيسية، من ممثلين لهيئة المدن الصناعية، وممثلين للمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، وكذلك المركز الوطني للالتزام البيئي، إلى جانب مشاركة المجلس التنسيقي للجمعيات الخيرية، وممثلين من الأهالي لفئات المجتمع، ومنسق المدينة.ويعد برنامج المدن الصحية بوزارة الصحة أول مركز متعاون مع منظمة الصحة العالمية للمدن الصحية على مستوى الإقليم، والرابع على مستوى العالم، حيث حصلت مدن جدة، والمدينة المنورة، والطائف، وتبوك، على شهادة الاعتماد كمدن صحية بعد استيفائها لـ 80 معياراً من معايير منظمة الصحة العالمية، متجاوزة التقييم النهائي، لتحصل على شهادة الاعتماد الدولية، لما تميزت به هذه المدن من حدائق وأماكن لممارسة رياضة المشي وتعزيز الصحة من خلال المدارس ومراكز الرعاية الأولية.
وتضم المملكة أكبر عدد مدن صحية معتمدة في الإقليم، بواقع 15 مدينة صحية في مختلف مناطق المملكة، كما يمتاز برنامج المدن الصحية بتحسين جودة الحياة وجعل الصحة ضمن أولويات المشاريع التنموية من خلال تبني مستهدفات لمؤشرات صحية مستقبلية، وتنفيذ العديد من المبادرات والبرامج التي تسهم في استدامتها بخفض الأمراض المزمنة التي تتأثر بالنمط الصحي، وتهدف إلى تحسين مركز المملكة العربية السعودية في المؤشرات الصحية الدولية وتقليل نسبة المخاطر الصحية والتكاليف الطبية، كخطوة مهمة لمجتمع صحي حيوي.