أعرب رئيس جمهورية رواندا بول كاغامي عن شكره للسعودية على استضافتها الاجتماع الخاص بالمنتدى الاقتصاد العالمي، ليكون حوارا بناء ومفيدا.
واستعرض رئيس رواندا خلال جلسة حوارية بعنوان "ما هو نوع النمو الذي نحتاجه؟" ضمن فعاليات الاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي المقام بالرياض، تجربة بلاده في النمو الاقتصادي.
وقال كاغامي: إن رواندا لديها تعقيدات جغرافية تعرقل نموها الاقتصادي إلا أننا نكافح في كل خطوة لتحقيق الشمولية الاقتصادية، ولا ننظر لتلك التعقيدات، فيما لدينا الكثير من التجارب الاقتصادية الناجحة التي يمكن أن نشاركها مع العالم.
وأضاف كاغامي، أن النمو الاقتصادي في رواندا يتحسن من خلال سد الثغرات والتعاون مع الدول المجاورة، والإيجابية، إذ نولي اهتمام للاستثمار في رأس المال البشري، ونعمل على تنميته ونخلق له مساحة للمساهمة في كل شيء له علاقة بالتنمية الاقتصادية.
وتابع: "استثمرنا في الصحة والتعليم والخدمات الصحية لا سيما باستخدام الطائرات المسيرة التي عززت الخدمات الصحية".
وأضاف: "ربطنا التعليم والتقنية بطريقة ما للتطور بوتيرة سريعة، إضافة إلى الاستثمار في الذكاء الاصطناعي في القطاعات التقليدية وغير التقليدية" ومنها الزراعة، إذ أسهمت التقنية في دفع عجلة الاقتصاد".
وأشار إلى أن في الزراعة يجب أن يكون لدينا اكتفاء ذاتي إذ أن رواندا تعمل على تعزيز النمو في أفريقيا من خلال تذليل العقبات المختلفة، وسننجح في هذا الصدد من خلال التعاون المستمر.
ودعا العالم إلى النظر إلى القارة الأفريقية كجزء مهم من الناحية الاقتصادية، مشيرا إلى أن رواندا عادت من الموت قبل 30 عاما وحققت ازدهارا في عدة مجالات منها المحاسبية والحوكمة.
واستعرض رئيس رواندا خلال جلسة حوارية بعنوان "ما هو نوع النمو الذي نحتاجه؟" ضمن فعاليات الاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي المقام بالرياض، تجربة بلاده في النمو الاقتصادي.
وقال كاغامي: إن رواندا لديها تعقيدات جغرافية تعرقل نموها الاقتصادي إلا أننا نكافح في كل خطوة لتحقيق الشمولية الاقتصادية، ولا ننظر لتلك التعقيدات، فيما لدينا الكثير من التجارب الاقتصادية الناجحة التي يمكن أن نشاركها مع العالم.
وأضاف كاغامي، أن النمو الاقتصادي في رواندا يتحسن من خلال سد الثغرات والتعاون مع الدول المجاورة، والإيجابية، إذ نولي اهتمام للاستثمار في رأس المال البشري، ونعمل على تنميته ونخلق له مساحة للمساهمة في كل شيء له علاقة بالتنمية الاقتصادية.
وتابع: "استثمرنا في الصحة والتعليم والخدمات الصحية لا سيما باستخدام الطائرات المسيرة التي عززت الخدمات الصحية".
وأضاف: "ربطنا التعليم والتقنية بطريقة ما للتطور بوتيرة سريعة، إضافة إلى الاستثمار في الذكاء الاصطناعي في القطاعات التقليدية وغير التقليدية" ومنها الزراعة، إذ أسهمت التقنية في دفع عجلة الاقتصاد".
وأشار إلى أن في الزراعة يجب أن يكون لدينا اكتفاء ذاتي إذ أن رواندا تعمل على تعزيز النمو في أفريقيا من خلال تذليل العقبات المختلفة، وسننجح في هذا الصدد من خلال التعاون المستمر.
ودعا العالم إلى النظر إلى القارة الأفريقية كجزء مهم من الناحية الاقتصادية، مشيرا إلى أن رواندا عادت من الموت قبل 30 عاما وحققت ازدهارا في عدة مجالات منها المحاسبية والحوكمة.