إنارة صديقة للبيئة وبدائل بلاستيكية وإعادة تدوير ذكية
أطلقت جامعة الملك فيصل فعاليات أسبوع البيئة السعودي 2024، تحت شعار ”تعرف بيئتك“ برعاية رئيس الجامعة المكلف د. مهنا الدلامي، وذلك وسط بهو عمادة شؤون الطلاب.
وتنظّم الفعاليات وحدة حماية البيئة بالجامعة بالتعاون مع عمادة شؤون الطلاب.
وتضم حملة التوعية بأسبوع البيئة السعودي 2024، المعرض المصاحب، ومعرض الملصقات العلمية والتوعوية، والمنصة التفاعلية، والورش التفاعلية، كما تقدم جلسات حوارية متنوعة تخصّ البيئة.
33
وتناولت الفعاليات مختلف جوانب قضايا البيئة، بما في ذلك تلوث الهواء والماء والتربة، والاستهلاك المستدام، والطاقة المتجددة، والحياة البرية.
44
وأكد وكيل جامعة الملك فيصل للدراسات العليا والبحث العلمي، أ. د. عبدالرحمن الليلي، على أهمية الحفاظ على البيئة، مشيرًا إلى أنّها واجب وطني على كل فرد.
وأوضح أنّ الجامعة تولي اهتمامًا كبيرًا بقضايا البيئة، وأنّ ذلك يتجلى في هويتها المؤسسية التي تركز على الاستدامة البيئية والأمن الغذائي.
55
ويُعدّ هذا المشروع خطوة إيجابية نحو تقليل الاعتماد على مصادر الطاقة غير المتجددة والمساهمة في حماية البيئة.
66
وطوّر الرمضان، أيضًا جهاز ري آلي يعمل بالطاقة الشمسية، مزودًا بحساس غير قابل للتآكل لضمان ري فعال ودقيق، ويُساعد هذا المشروع على ترشيد استهلاك المياه والحفاظ على الموارد الطبيعية.
وعرضت مريم الصفرا، طالبة كلية الآداب، بدائل صديقة للبيئة من البلاستيك، شملت علبًا مصنوعة من النباتات وأكياسًا من مواد قابلة للتحلل، وتُسهم هذه البدائل في الحد من استخدام البلاستيك الضار بالبيئة.
111
وقدّم علي عبداللطيف، طالب كلية الزراعة، أفكارًا ذكية لإعادة تدوير مخلفات المنزل وتحويلها إلى أدوات مفيدة، مثل تحويل المواد البلاستيكية والمعدنية وبواقي الطعام إلى أدوات متنوعة، ويُساعد هذا المشروع على تقليل النفايات وتحقيق الاستفادة القصوى من الموارد المتاحة.
وعرضت دنا القحطاني، طالبة كلية العلوم الزراعية والأغذية، نباتات تنقي الهواء، مثل ”جلد النمر“ و”الهيدرا“، التي تُساعد في تحسين جودة الهواء داخل المنازل، ويُعدّ هذا المشروع حلًا طبيعيًا لتنقية الهواء من الملوثات.
777
وابتكر محمد البراهيم وأحمد الشوارب، طالبا كلية الهندسة الكهربائية، تطبيقًا جوالًا لقص الصور بدقة، يهدف إلى تقليل هدر المواد وزيادة دقة العمل في مختلف المجالات، ويُسهم هذا التطبيق في ترشيد الاستهلاك وتحقيق الاستفادة القصوى من الموارد.
وقدّمت فاطمة البخيتان، طالبة كلية الآداب، مشروعًا توعويًا حول ”ساعة الأرض“، يُشجع على إطفاء الأضواء والأجهزة الإلكترونية لمدة ساعة، للتذكير بأهمية الحفاظ على البيئة وتقليل استهلاك الطاقة، ويُعدّ هذا المشروع بمثابة تذكير بواجبنا جميعًا تجاه كوكب الأرض.
وتنظّم الفعاليات وحدة حماية البيئة بالجامعة بالتعاون مع عمادة شؤون الطلاب.
وتضم حملة التوعية بأسبوع البيئة السعودي 2024، المعرض المصاحب، ومعرض الملصقات العلمية والتوعوية، والمنصة التفاعلية، والورش التفاعلية، كما تقدم جلسات حوارية متنوعة تخصّ البيئة.
أسبوع البيئة السعودي
وشهدت فعاليات أسبوع البيئة السعودي 2024 مشاركة فاعلة من طلاب وأعضاء هيئة التدريس في جامعة الملك فيصل، الذين أبدوا اهتمامًا كبيرًا بقضايا البيئة وطرق الحفاظ عليها.وتناولت الفعاليات مختلف جوانب قضايا البيئة، بما في ذلك تلوث الهواء والماء والتربة، والاستهلاك المستدام، والطاقة المتجددة، والحياة البرية.
وأكد وكيل جامعة الملك فيصل للدراسات العليا والبحث العلمي، أ. د. عبدالرحمن الليلي، على أهمية الحفاظ على البيئة، مشيرًا إلى أنّها واجب وطني على كل فرد.
وأوضح أنّ الجامعة تولي اهتمامًا كبيرًا بقضايا البيئة، وأنّ ذلك يتجلى في هويتها المؤسسية التي تركز على الاستدامة البيئية والأمن الغذائي.
مشاريع طلابية
وبرز مشروع إبراهيم الرمضان، طالب كلية الهندسة، الذي ابتكر نظام إنارة صديقًا للبيئة يُقلل من استهلاك الطاقة والانبعاثات الحرارية.ويُعدّ هذا المشروع خطوة إيجابية نحو تقليل الاعتماد على مصادر الطاقة غير المتجددة والمساهمة في حماية البيئة.
وطوّر الرمضان، أيضًا جهاز ري آلي يعمل بالطاقة الشمسية، مزودًا بحساس غير قابل للتآكل لضمان ري فعال ودقيق، ويُساعد هذا المشروع على ترشيد استهلاك المياه والحفاظ على الموارد الطبيعية.
وعرضت مريم الصفرا، طالبة كلية الآداب، بدائل صديقة للبيئة من البلاستيك، شملت علبًا مصنوعة من النباتات وأكياسًا من مواد قابلة للتحلل، وتُسهم هذه البدائل في الحد من استخدام البلاستيك الضار بالبيئة.
وقدّم علي عبداللطيف، طالب كلية الزراعة، أفكارًا ذكية لإعادة تدوير مخلفات المنزل وتحويلها إلى أدوات مفيدة، مثل تحويل المواد البلاستيكية والمعدنية وبواقي الطعام إلى أدوات متنوعة، ويُساعد هذا المشروع على تقليل النفايات وتحقيق الاستفادة القصوى من الموارد المتاحة.
وعرضت دنا القحطاني، طالبة كلية العلوم الزراعية والأغذية، نباتات تنقي الهواء، مثل ”جلد النمر“ و”الهيدرا“، التي تُساعد في تحسين جودة الهواء داخل المنازل، ويُعدّ هذا المشروع حلًا طبيعيًا لتنقية الهواء من الملوثات.
وابتكر محمد البراهيم وأحمد الشوارب، طالبا كلية الهندسة الكهربائية، تطبيقًا جوالًا لقص الصور بدقة، يهدف إلى تقليل هدر المواد وزيادة دقة العمل في مختلف المجالات، ويُسهم هذا التطبيق في ترشيد الاستهلاك وتحقيق الاستفادة القصوى من الموارد.
وقدّمت فاطمة البخيتان، طالبة كلية الآداب، مشروعًا توعويًا حول ”ساعة الأرض“، يُشجع على إطفاء الأضواء والأجهزة الإلكترونية لمدة ساعة، للتذكير بأهمية الحفاظ على البيئة وتقليل استهلاك الطاقة، ويُعدّ هذا المشروع بمثابة تذكير بواجبنا جميعًا تجاه كوكب الأرض.