أدانت مؤسسات حقوق الإنسان الفلسطينية، مواصلة قوات الاحتلال الإسرائيلي سياسة في قصف المنازل السكنية على رؤوس قاطنيها دون إنذار مسبق في مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
وبينت ان ذلك جزء من عملية الترويع الرامية لتهجير السكان والنازحين قسرًا من المدينة الحدودية، تمهيدًا لهجوم بري واسع محتمل فيها.
مخيمات اللاجئين في رفح - رويترز
وأشارت إلى أن تكثيف الغارات الإسرائيلية على المنازل السكنية في رفح، يأتي بالتزامن مع اشتداد وتيرة القصف المدفعي الذي يستهدف المنطقة الشرقية من رفح.
وطالبت المؤسسات المجتمع الدولي والمنظمات الصحية والحقوقية بالتدخل والعمل على منع الهجوم الإسرائيلي على مدينة رفح، في ظل النتائج الكارثية التي ستنتج عن ذلك من مجازر وعمليات الإبادة الجماعية.
وبينت ان ذلك جزء من عملية الترويع الرامية لتهجير السكان والنازحين قسرًا من المدينة الحدودية، تمهيدًا لهجوم بري واسع محتمل فيها.
غارات مكثفة
وأوضحت المؤسسات ، أن عشرات الضحايا من الأطفال والنساء قضوا في مدينة رفح خلال الأيام الماضية معظمهم من الأطفال والنساء بعد استهداف طائرات الاحتلال للمنازل السكنية.وأشارت إلى أن تكثيف الغارات الإسرائيلية على المنازل السكنية في رفح، يأتي بالتزامن مع اشتداد وتيرة القصف المدفعي الذي يستهدف المنطقة الشرقية من رفح.
وطالبت المؤسسات المجتمع الدولي والمنظمات الصحية والحقوقية بالتدخل والعمل على منع الهجوم الإسرائيلي على مدينة رفح، في ظل النتائج الكارثية التي ستنتج عن ذلك من مجازر وعمليات الإبادة الجماعية.