طالبت الدكتورة حنان بلخي المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، بضرورة إنهاء توغل العملية العسكرية الإسرائيلية في رفح الفلسطينية الآن وفورًا؛ بسبب الخطر الداهم الذي يتهدد حياة 1.5 مليون إنسان فلسطيني في رفح، بينهم 600 ألف طفل، ويقوض سلامتهم وأمنهم.
وأكدت "بلخي" أن النظام الصحي في قطاع غزة يكافح ليستمر في عمله وأداء مهامه، ومواجهة المخاطر الشديدة المحدقة بحياة آلاف الفلسطينيين، في ظل العمليات العسكرية الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة منذ 7 أشهر.
وشددت على الالتزام بتقديم العون وإيصال المساعدات إلى جميع مناطق قطاع غزة، وضمان أن يتم وصول المساعدات دون عوائق عبر معبر رفح البري، الذي يتعين فتحه على وجه السرعة.
وطالبت بضرورة حماية المستشفيات في رفح، وتزويدها بالمستلزمات التي تحتاج إليها، لتتمكن من الاستمرار في تقديم الرعاية الصحية اللازمة لآلاف المرضى والمصابين المدنيين من ضحايا العمليات العسكرية الإسرائيلية.
ودعت "بلخي" باسم الإنسانية ولأجلها، بضرورة الإيقاف الفوري العاجل لإطلاق النار.
وأكدت "بلخي" أن النظام الصحي في قطاع غزة يكافح ليستمر في عمله وأداء مهامه، ومواجهة المخاطر الشديدة المحدقة بحياة آلاف الفلسطينيين، في ظل العمليات العسكرية الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة منذ 7 أشهر.
وشددت على الالتزام بتقديم العون وإيصال المساعدات إلى جميع مناطق قطاع غزة، وضمان أن يتم وصول المساعدات دون عوائق عبر معبر رفح البري، الذي يتعين فتحه على وجه السرعة.
المستشفيات في رفح
وحذرت المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية والشركاء الدوليون، من أن مزيدًا من التصعيد من شأنه التسبب في انهيار العملية الإنسانية الهشة بالفعل، في رفح خصوصا وقطاع غزة بأكمله، وضرورة أن يمارس المجتمع الدولي دوره في الضغط على إسرائيل للتوقف عن ممارستها العسكرية، التي تهدد حياة مئات الآلاف من المدنيين الفلسطينيين في رفح.وطالبت بضرورة حماية المستشفيات في رفح، وتزويدها بالمستلزمات التي تحتاج إليها، لتتمكن من الاستمرار في تقديم الرعاية الصحية اللازمة لآلاف المرضى والمصابين المدنيين من ضحايا العمليات العسكرية الإسرائيلية.
ودعت "بلخي" باسم الإنسانية ولأجلها، بضرورة الإيقاف الفوري العاجل لإطلاق النار.