قال وزير الاستثمار، م. خالد الفالح: إن رؤية 2030 تهدف إلى زيادة الاستثمارات، فيما أصبح السوق السعودي، من أول 10 دول في العالم.
وأضاف في كلمة له خلال مبادرة المستقبل العظيم السعودية البريطانية: "نعتمد على البنوك والاستثمار في المجال المالي بين السعودية وبريطانيا.
وتستضيف الرياض مؤتمر مبادرة المستقبل العظيم بمشاركة نائب رئيس الوزراء البريطاني أوليفر دودن، و7وزراء بريطانيين، وعدد من الوزراء السعوديين، إلى جانب 800 مشارك من القطاعين الحكومي والخاص في البلدين؛ لتعزيز العلاقات الاقتصادية بين الجانبين في عدة قطاعات واعدة، إضافة إلى تطوير التجارة والاستثمار المتبادل.
ويعقد المؤتمر في 14 - 15 مايو الحالي في مركز الملك عبدالله المالي، يعد أحد مبادرات مجلس الشراكة الإستراتيجي السعودي البريطاني الذي يرأسه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، ورئيس وزراء المملكة المتحدة ريشي سوناك.
وتشهد أعمال المؤتمر عقد 47 جلسة وورشة عمل، يشارك فيها 127 متحدثاً من القطاعين الحكومي والخاص في الجانبين، وتغطي 13 قطاعاً اقتصادياً واعداً، أبرزها السياحة، والثقافة، والتعليم، والصحة، والرياضة، والاستثمار، والتجارة والخدمات المالية، إلى جانب توقيع 6 اتفاقيات في مجالات التعليم والتدريب، والسياحة، والتطوير العقاري.
وأضاف في كلمة له خلال مبادرة المستقبل العظيم السعودية البريطانية: "نعتمد على البنوك والاستثمار في المجال المالي بين السعودية وبريطانيا.
السعودية أكثر الاقتصادات تسارعا
أشار إلى أن السعودية أكثر الاقتصادات تسارعا خلال 6 أعوام الماضية.52% من الاستثمارات بريطانية
وأوضح أن الكثير من الشركات اختارت السعودية كمحتضن للاستثمار الواعدة فيما توجد 52 % من الاستثمارات من المملكة المتحدة.وتستضيف الرياض مؤتمر مبادرة المستقبل العظيم بمشاركة نائب رئيس الوزراء البريطاني أوليفر دودن، و7وزراء بريطانيين، وعدد من الوزراء السعوديين، إلى جانب 800 مشارك من القطاعين الحكومي والخاص في البلدين؛ لتعزيز العلاقات الاقتصادية بين الجانبين في عدة قطاعات واعدة، إضافة إلى تطوير التجارة والاستثمار المتبادل.
ويعقد المؤتمر في 14 - 15 مايو الحالي في مركز الملك عبدالله المالي، يعد أحد مبادرات مجلس الشراكة الإستراتيجي السعودي البريطاني الذي يرأسه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، ورئيس وزراء المملكة المتحدة ريشي سوناك.
وتشهد أعمال المؤتمر عقد 47 جلسة وورشة عمل، يشارك فيها 127 متحدثاً من القطاعين الحكومي والخاص في الجانبين، وتغطي 13 قطاعاً اقتصادياً واعداً، أبرزها السياحة، والثقافة، والتعليم، والصحة، والرياضة، والاستثمار، والتجارة والخدمات المالية، إلى جانب توقيع 6 اتفاقيات في مجالات التعليم والتدريب، والسياحة، والتطوير العقاري.